• قبل المواجهة الحاسمة أمام مالي.. لقجع يدعم الأشبال للتتويج بالكان
  • على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
عاجل
الأحد 14 يناير 2024 على الساعة 10:00

الرمضاني: فوزي لقجع مغربي قحّ… وابن الوطن!

الرمضاني: فوزي لقجع مغربي قحّ… وابن الوطن!

يفسر عجز “جزائر الكابرانات” عن تنمية مستوى المنظومة الرياضية في البلاد، الهوس الجزائري بشخصية فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، الذي يتعرض لحملة يائسة من قبل الدكاكين الإعلامية المأجورة في الجزائر.

مغربي قحّ

وفي منشور على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فايس بوك”، دافع الإعلامي رضوان الرمضاني عن رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قائلا: “فوزي لقجع مغربي قحٌّ. مغربي صادِقٌ. مغربي وفِيٌّ. وَلاؤُه لا ريْبَ فيه. هاجِسُه المغرب. وملِكُ المغربِ. ومُستقبَل المغربِ”.
وأبرز صاحب “بدون لغة خشب”، أن لقجع “واحِدٌ من رِجالات هذه البلاد. ويجتهد حين َيجني الكُسَالى. ولا يُبالِي. وحِين يَرُدُّ الصاع صاعين إلى الأعداء، أكِيدٌ أنَّهُ يُزعِجُهُم. يستفِزُّهم. يُغِضُهم. ويُحاوِلون الردَّ. ويرُدُّون بغباء. يردّون بالذباب. وبِصادي. ولَن ينجحوا. مهما حَاوَلُوا”.

ابن الوطن
وشدد الرمضاني، على أن “فوزي لقجع ليس وحده. هو ابن وطن. والوطن هو المغرب. وللمغرب مَلِكٌ عظِيم. يَصُونه. هو محمد السادس. وهو الملِكُ الذي لا يَثِقُ إلا في الصَّادقين. ولقجع واحِدٌ منهم. وهذا وَحدَه يكفي”.
وقال الإعلامي في منشوره: “لا أدَّعي أنني صديق لفوزي لقجع. ولا أزعَمُ أنني مُقَرَّب منه. فِعلا لستُ كذلك. ولا أسعى”.
وتابع الرمضاني: “يجمَعُنا أَمرَان. هو ابن القبيلة. أكِيد. وللقبيلة دورُها. ودمُها. لكنِّي ما دافَعتُ يوما عن ابن القبيلة لِمُجرَّدِ أنَّه ابن القبيلة. قبل القبيلةِ هو ابن الوَطَن. وهو صادِق. في الانتماء. وفي الوفاءِ. وفي الحُلم. وفي الولاء. وهذا يكفِي. هو، قبل ذلك، رجلٌ دمَّار. لا يتعب”.
وأردف الرمضاني، مشددا :”هو مسؤولٌ حُكوميٌّ. وأنا إعلامِي. لا أبتغي منه خِدمَةً. ولا هو ينتظِرُ مِنِّي شُكرًا. ولا معرُوفا. ولا شهادةً. إِنّما، حين يتعلَّق الأمر بالوطن أُدافِع عنه. أُنصِفُه. وأشهدُ. أمَّا إِن حَاوَل ذُبابُ جيرانِ الغدرِ الإساءةَ إليهِ، فلا أكتفِي بأن أشهَدَ بما أعرِف، وبما أُحِسُّ. بل أصرخُ مُنَبِّهًا. وقد فَعَلتُ مِرارا. والآن أكثر”.