• لأول مرة في تاريخه.. أولمبيك آسفي يُتوج بلقبِ كأس العرش
  • إشبيلية.. أخنوش يمثل جلالة الملك في مؤتمر الأمم المتحدة حول تمويل التنمية
  • اقتصاد الرّعاية.. المجلس الاقتصادي يُوصي بتنظيمه لمواجهة تحديات الشيخوخة
  • بعد توقيعه هدفا لباريس سان جيرمان.. حكيمي يبصم على أداء لافت في مونديال الأندية
  • موجة حرٍّ غير مسبوقة في عدد من المناطق… وبن جرير والقنيطرة وتارودانت ضمن الأكثر حرًّا عالميًا
عاجل
الجمعة 08 أكتوبر 2021 على الساعة 13:00

الخارجية الإسبانية: احنا مستعدين لتكييف “شراكة استراتيجية” مع الحكومة المغربية الجديدة

الخارجية الإسبانية: احنا مستعدين لتكييف “شراكة استراتيجية” مع الحكومة المغربية الجديدة

كيفاش – و م ع

أعربت الحكومة الإسبانية، اليوم الجمعة (08 أكتوبر)، عن استعدادها للعمل مع الحكومة المغربية الجديدة قصد تكييف “الشراكة الاستراتيجية” الثنائية مع التحديات المشتركة بين البلدين.

وأكدت وزارة الخارجية الإسبانية والاتحاد الأوروبي والتعاون، في بيان لها، أن “إسبانيا تتطلع إلى العمل مع الحكومة المغربية الجديدة من أجل تكييف شراكتنا الاستراتيجية مع الفرص والتحديات التي نتشاركها على أساس الثقة والاحترام والمصالح المشتركة”.

وأضافت الوزارة أن “المغرب شريك استراتيجي، جار وصديق ترغب إسبانيا في مواصلة العمل معه لتطوير تعاون نموذجي ومثمر في مجالات متعددة، بما يسهم في الاستقرار والازدهار الإقليمي”.
وختمت بيانها بالقول إن “الحكومة الإسبانية تهنئ بحرارة الحكومة المغربية الجديدة التي عينها صاحب الجلالة الملك محمد السادس برئاسة رئيس الحكومة عزيز أخنوش، عقب الانتخابات التشريعية ليوم 8 شتنبر”.

وفي تصريح سابق، اعتبر خوسيه مانويل ألباريس، وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني، أن كل الإشارات التي تتلقاها إسبانيا من المملكة المغربية تشير إلى النية في تعزيز العلاقات الثنائية.

وقال رئيس الدبلوماسية الإسبانية، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الإسبانية “إيفي”، أول أمس الأربعاء (6 أكتوبر)، إن “كل الإشارات التي نتلقاها من المغرب جيدة وتظهر أننا نسير على هذا الطريق، على طريق بناء علاقة أقوى”، وذلك في حديث مع الصحافيين على هامش مشاركته في الاجتماع الوزاري لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية الذي نظم في العاصمة الفرنسية باريس.

هذا وأبرز موقع “إل ديارو” الإسباني، أن ألباريس “تجنب الحديث عن موعد لإنهاء الأزمة بين البلدين، أو عن لقاء بين مسؤولي المملكتين”.