• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الجمعة 04 سبتمبر 2020 على الساعة 13:00

الحريگ لإسبانيا ف2020.. انخفاض في عدد الحراگة وظهور الهجرة العكسية

الحريگ لإسبانيا ف2020.. انخفاض في عدد الحراگة وظهور الهجرة العكسية

انخفض عدد المهاجرين السريين في الأشهر الثمانية المنصرمة، مقارنة بالسنة الماضية، مع ظهور ظاهرة جديدة سميت إعلاميا بالهجرة العكسية

انخفاض ب18,7 في المائة بشكل عام

وحسب بيان لوزارة الداخلية الإسبانية، نقله موقع “كوبي” الإسباني، فقد انخفض وصول المهاجرين عن طريق البحر إلى إسبانيا بأكملها، ب18.7 في المائة، حتى 31 غشت، دخل 12532 حراگا بواسطة 830 قاربا، أي أقل من 2876 شخصا مقارنة بالسنة الماضية.

انخفاض ب40,5 في المائة شبه الجزيرة الإيبيرية

ووفق البيان ذاته، فقد انخفض عدد المهاجرين السريين في مضيق جبل طارق وبحر البوران بنسبة 40.5 في المائة، حيث أكد البيان أنه بين يناير وغشت وصل 8435 حراگا إلى شبه جزيرة الإيبيرية وجزر البليار، أي أقل من العام الماضي بـ5749 مهاجر سري.

سبتة ومليلية

وفي سياق مرتبط، كشف البيان الرسمي عن وصول 155 مهاجراً إلى سبتة عن طريق البحر أي أقل ب178 شخصا بنسبة 53,5 في المائة ومع تسجيل تسعة في مليلية أقل 287 بنسبة 97،1 في المائة.

أما فيما يتعلق بالطريق البرية، فقد تمكن 1444 مهاجرا من دخول المدينتين عن طريق العبور غير المنتظم للحدود البرية مع المغرب، أي أقل ب2047 عن العام الماضي بنسبة 58،6 في المائة.

ارتفاع في جزر الكناري

وأوضح البيان ارتفاعا خلال الأشهر الثمانية الماضية في جزر الكناري، حيث استقبلت 3933 مهاجرا سريا وصلوا إلى شواطئها أو تم إنقاذهم في المياه المحيطة بها، عبر 136 قاربا أو قوارب الكياك، أي أكثر ب3349 نفس الفترة من عام 2019 بنسبة 573,5 في المائة.

الهجرة العكسية

ومن جهة أخرى، عرفت هذه السنة حالة استثنائية بعد ظهور الهجرة العكسية، حيث حاول العديد من الحراگة من بينهم مغاربة ومواطنون من دول جنوب الصحراء الفرار من سبتة عن طريق السباحة.

ورصدت عدسات كاميرا مواقع محلية ومدنيين أشخاصا استغلوا ضعف الرقابة على سواحل سبتة، وقفزوا في المياه في محاولة دخول الأراضي المغربية.