• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الجمعة 25 أغسطس 2023 على الساعة 22:04

أكرد: عندنا الزهر حيت الرگراگي كيدربنا… والوالدة هي كلشي (فيديو)

أكرد: عندنا الزهر حيت الرگراگي كيدربنا… والوالدة هي كلشي (فيديو)

استحضر الدولي المغربي، نايف أكرد، ذكريات مونديال قطر وعلاقة أسود الأطلس بالناخب الوطني وليد الرگراگي.

وأبرز لاعب نادي “وست هام” الإنجليزي، في حوار مع قناة “سي إن إن” الأمريكية، أن “المنتخب الوطني في المونديال كانت له الفرصة ليكون لديه مدرب مثل وليد الركراكي. أعرفه منذ أن كان عمري 17 عامًا”.
وقال أكرد، في وصفه للناخب الوطني، إنه “مذهل، فهو يعرف كل لاعب، وهو قريب جدًا من لاعبيه. إنه أيضًا – كإنسان، يمكنه الحضور للتدريب ويمكنه معرفة ما إذا كنت جيدًا أم لا، ويمكنه مساعدتك خارج الملعب”.
وتابع الدولي المغربي، في السياق ذاته: “بالنسبة لي، هذه هي كرة القدم. لأننا نلعب كرة القدم ونركض ونريد الفوز بالمال والجوائز وكل شيء. لكن الأهم بعد كرة القدم هو الرجل الذي يمكنني الذهاب لتناول القهوة معه، لأنه رجل لطيف. في كرة القدم، هذا أمر لا يصدق”.

وعن احتفالات أسود الأطلس مع والداتهم في مونديال قطر، قال أكرد: “لم يكن هذا شيئًا خططنا له قبل المنافسة. لأنه كما تعلم، عندما تكون في المدرسة – سأعطي مثالًا – عندما تذهب إلى المدرسة … وتحصل على نتائج امتحانات جيدة، وتنجح في اختبار أو ما شابه، أول شخص ستخبره – أنا رجل، لا تذهب لتخبر والدك – وإنما تذهب لإخبار والدتك. هذا اعتيادي. الأمر مماثل في كرة القدم”.
وأردف: “لذا، فزنا بالمباراة الأولى، وترى والدتك تشاهد المباراة، بالطبع ستكون مثل الطفل وستريد الرقص معها وستريد أن تخبرها: أنا سعيد جدًا، لقد نجحنا. هذا كل ما هنالك. الآن، عندما أتحدث مع أمي، فهي تتساءل دائمًا: متى ستكون المنافسة التالية؟ إنها تفكر بالفعل في المسابقات الأخرى”.
وأنهى أكرد تعليقه بالقول: “الكثير من اللاعبين لديهم أهداف. أنا لا أتحدث عن الجوائز أو الأندية، أنا أتحدث عن الأهداف الشخصية. وبالنسبة لي، شخصيًا، هدفي هو أن أجعل أمي فخورة منذ أن كنت صغيرًا، ولن أتوقف. عمري 27 عامًا، وحتى إن وصلت إلى 35 عامًا، فإن هدفي هو أن أجعلها فخورة. وعندما أتوقف عن ممارسة كرة القدم وأقرر القيام بشيء آخر، سيكون الأمر كذلك دائمًا حتى آخر نفس لي”.