• “السطو على عقارات مخصصة لبناء مرافق عمومية في آيت ملول” يصل إلى البرلمان.. مطالب للفتيت والمنصوري بالتدخل
  • فاجعة انهيار بناية في فاس.. ارتفاع حصيلة الوفيات
  • في أفق اقتراح حلول “منصفة وممكنة” للقضايا المطروحة.. أخنوش يدعو الوزراء إلى تفعيل الحوارات القطاعية
  • بمناسبة انتخابه لاعتلاء الكرسي البابوي.. أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس يهنئ قداسة البابا ليو الرابع عشر
  • نواكشوط.. الرئيس الموريتاني يستقبل رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي
عاجل
الإثنين 17 مايو 2021 على الساعة 13:30

يخاف ما يحشم.. محمد حاجب يتحول إلى أضحوكة (فيديو)

يخاف ما يحشم.. محمد حاجب يتحول إلى أضحوكة (فيديو)

سقطت ورقة التوت عن الإرهابي محمد حاجب، وظهر نفاقه جليا أمام الجميع، بعد صمته حيال العدوان الإسرائيلي في فلسطين خلال الفترة الأخيرة، وعدم قدرته على انتقاد ألمانيا، التي دعمت إسرائيل واعتبرت المقاومين الفلسطينيين إرهابيين.

وكان الناطق باسم الحكومة الألمانية صرح، بحر الأسبوع الماضي، بكون “إطلاق حركة حماس صواريخ باتجاه إسرائيل يشكل هجمات إرهابية”، مضيفاً أن “حكومة أنجيلا ميركل تدعم حق إسرائيل في الدفاع المشروع عن النفس في وجه هذه الهجمات”، وهو ما مر مرور الكرام عند الإرهابي محمد حاجب، الذي يعتبر نفسه مجاهدا إسلاميا ومدافعا عن القضية الفلسطينية، وأزبد سابقا متهما المغرب بخيانة القضية الفلسطينية، بعد إعلان المغرب استئناف العلاقات مع إسرائيل.

وسخر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي والنشطاء من اليوتيوبر المذكور والذي احترف سب وشتم المغرب ومؤسساته، وعلى رأس هؤلاء الناشطين الشيخ محمد الفيزازي، الذي نشر أمس الأحد (16 ماي)، مقطع فيديو على صفحته الرسمية، يطرح فيها أسئلة استنكارية على المحرض حاجب.

وجاء في معرض حديث الشيخ الفيزازي: “لماذا ابتلعت لسانك عندما تعلق الأمر بميركل التي تزكي الهجمات والعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني”.

وأضاف: “أنت طويل اللسان فقط على بلدك وعلى رموز بلدك، ليل نهار وفي كل فيديو تسب وتشتم أهل بلدك وبلدك، وعندما تعلق الأمر بأكبر قضية وهي القضية الفلسطينية… ابتلعت لسانك”.

مقطع فيديو الفيزازي، تلته تعاليق ساخرة من محمد حاجب الذي تحول إلى أضحوكة، وعلق أحد رواد الفايس بوك ساخرا: “أكل السحت ليس له القدرة على الرد على سيدته ولية نعمته”، وكتب آخر: “حاجب مجرد بيدق في يد الألمان وليست لديه الجرأة لانتقاد ميركل”، وجاء في تعليق آخر: “حاجب راه غا دمية ما عندوش كيفاش يهضر فالحق”.