• بعد 3 أشهر من وضعه.. إزالة السوار الإلكتروني عن نيكولا ساركوزي
  • مرفوقة ببريجيت ماكرون.. الأميرة للا حسناء تترأس الدورة الأولى للمجلس الإداري لمؤسسة المسرح الملكي الرباط
  • بعد مقتل شخص على يد مختل عقليا في تارودانت.. مطالب للداخلية بإيواء المختلين في المؤسسات التي تناسب حالاته
  • صيف 2025.. المغرب يخصص 160 مليون درهم لتوفير التجهيزات والوسائل الكفيلة للحد من اندلاع حرائق الغابات
  • “وقف” الصين استيراد الدواجن المغربية بسبب مرض “نيوكاسل”.. الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن تنفي وتوضح
عاجل
الإثنين 11 ديسمبر 2017 على الساعة 17:07

هيأة كازا.. المحامون يبحثون عن النقيب!

هيأة كازا.. المحامون يبحثون عن النقيب!

علم لدى مصادر مطلعة أنه سيتم انتخاب نقيب هيأة المحامين في الدار البيضاء الخميس المقبل (14 دجنبر)، وباقي الهيئات المهنية الأخرى.
وحسب المصادر ذاتها، فقد طرح أغلب المرشحين برامجهم الانتخابية داخل النقابة، التي تعد أكبر نقابة مهنية على الصعيد الوطني.
وقد عرفت الترشيحات تنصب عدد من الأسماء المعروفة في الدائرة القانونية لهيأة المحامين في الدار البيضاء، وهم عبد الفتاح الودغيري، وكريم الشرايبي، وحسن برواين وعبد الرح يم العطواني ومحمد قطب وموافق الطاهر، وعبد الإله أبو عباد الله، و عبد المجيد موطهر، والنقيب السابق مولود بطاش.
وينص القانون المنظم للمهنة على أنه لا ينتخب النقيب إلا المحامي الذي تتوفر فيه م جموعة من الشروط، أولها أن يكون مسجلا في الجدول منذ خمس عشرة سنة على الأقل، وأن يكون قد مار س، من قبل، مهام العضوية في مجلس الهيأة، وألا يكون قد صدرت في ح قه عقوبة تأديبية، وألا يكون مح كوما عليه أو متابعا في قضية تم س الشرف أو المروءة، ولا يمكن إ عادة انتخاب النقيب، بالصفة نفس ها، إلا بعد مرور الفترة الانتخ ابية الموالية لانتهاء مهامه، مهما كانت مدة الفترة.
وفِي حال الانتقال الى الدور الثاني، ينص القانون على أنه “ينتخب النقيب عن طريق الاقتراع السري، بالأغلبية المطلقة للأعضاء المصوتين، على ألا يقل عددهم عن نصف المسجلين في الهيأة في الاقتراع الأول، وبالأغلبية النسبية للمصوتين، مهما كان عددهم في الاقتراع الثاني، ويقتصر الترشيح لمنصب النقيب في الدورة الثانية على المرشحين الأول والثاني الحاصلين على أكبر عدد من الأصوات في الدورة الأولى”.
وعبر عدد من المحامين عن رفضهم لتعدد المرشحين في هذه الانتخابات، فيما وصفها آخرون ب”الصحية” حتى تساهم في خلق المنافسة وبروز أسماء جديدة في الساحة.