• تغير المناخ والفقر والحق في التعليم.. قضايا مُلِحة على طاولة مجلس حقوق الإنسان
  • كأس العرش.. المغرب التطواني يهزم أولمبيك خريبكة ويتأهل النصف نهائي
  • خطر وشيك يهدد الغابات.. الوكالة الوطنية للمياه والغابات تدعو للحيطة والحذر
  • حكيمي: نحظى بفترة مميزة ونسعى لبلوغ نهائي كأس العالم للأندية
  • في 8 مدن.. حموشي يؤشر على تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني
عاجل
السبت 20 ديسمبر 2014 على الساعة 20:35

مليكة مزان تصعد: تزوجت عصيد تحت رعاية إله الأمازيغ!!! (وثيقة)

مليكة مزان تصعد: تزوجت عصيد تحت رعاية إله الأمازيغ!!! (وثيقة)

مليكة مزان تصعد: تزوجت عصيد تحت رعاية إله الأمازيغ!!! (وثيقة)

 

كيفاش
مرة أخرة تخرج الناشطة الأمازيغية مليكة مزان للحديث عن علاقتها بالناشط الأمازيغي أحمد عصيد.
مليكة أخرجت هذه المرة وثيقة تقول إنها دليل على زواجها بعصيد تحت رعاية الإله الأمازيغي.
وكتبت مليكة: “لأني تحملت الكثير من الإهانات والشتائم في صبر وتضحية وصمت… أقدم هنا أحد الأدلة التي أملكها والتي تدين أحمد عصيد بكونه هو من تحرش بي زمنا وطويلا، بل هو من خرب بيتي، ودمر حياتي بسبب عشقه المزعوم لي، وكان من أسباب طلاقي، وأتمنى من زوجته وأبنائه بشكل خاص أن يلقوا نظرة على هذا الدليل وهو وثيقة عقد زواج مكتوبة بيد وخط أحمد عصيد نفسه وتحمل رقم بطاقته الوطنية وكذلك توقيعه الخاص”.
وهددت مزان بكشف المزيد، وكتبت: “لدي دلائل أخرى قد أدلي بها عند الحاجة.. والحكم للتاريخ”.

هذا ما كتبته مليكة مزان في فايس بوك:

لأني تحملت الكثير من الإهانات والشتائم في صبر وتضحية وصمت …
لأني بدوت للمجتمع فقط تلك المرأة التي لا أخلاق لها ولا ضمير …
لكل ذلك ها أنا اليوم ..
للذين يروجون عني بأني من أتحرش بأحمد عصيد ، لا هو من كان يتحرش بي …
للذين يتهمونني بأني أسعى لخراب بيت وأسرة وأجرح مشاعر زوجة وأم وأطفال …
لكل هؤلاء أقدم هنا أحد الأدلة التي أملكها والتي تدين أحمد عصيد بكونه هو من تحرش بي زمنا وطويلا ، بل هو من خرب بيتي ، ودمر حياتي بسبب عشقه المزعوم لي ، وكان من أسباب طلاقي ، وأتمنى من زوجته وأبنائه بشكل خاص أن يلقوا نظرة على هذا الدليل وهو وثيقة “عقد زواج” مكتوبة بيد وخط أحمد عصيد نفسه وتحمل رقم بطاقته الوطنية وكذلك توقيعه الخاص ، لكنها ـ وهذا هو المهم ـ لا تحمل توقيع مليكة مزان ، أي توقيعي …
ملاحظة :
لدي دلائل أخرى قد أدلي بها عند الحاجة …
والحكم للتاريخ …