• عن عمر يناهز 88 عاما.. الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرنسيس
  • بن أحمد.. فتح تحقيق بعد العثور على بقايا أطراف بشرية في دورات مياه
  • مؤتمر منظمة العمل العربية.. السكوري يجري مباحثات مع وزراء والمسؤولين (صور)
  • المعرض الدولي للكتاب بالرباط.. توقيع دراسة حديثة حول المهاجرين المغاربة في ألمانيا
  • في الدار البيضاء.. المخرج وديع شراد يسلط الضوء على “السينما الإنسانية” (صور)
عاجل
السبت 20 ديسمبر 2014 على الساعة 20:35

مليكة مزان تصعد: تزوجت عصيد تحت رعاية إله الأمازيغ!!! (وثيقة)

مليكة مزان تصعد: تزوجت عصيد تحت رعاية إله الأمازيغ!!! (وثيقة)

مليكة مزان تصعد: تزوجت عصيد تحت رعاية إله الأمازيغ!!! (وثيقة)

 

كيفاش
مرة أخرة تخرج الناشطة الأمازيغية مليكة مزان للحديث عن علاقتها بالناشط الأمازيغي أحمد عصيد.
مليكة أخرجت هذه المرة وثيقة تقول إنها دليل على زواجها بعصيد تحت رعاية الإله الأمازيغي.
وكتبت مليكة: “لأني تحملت الكثير من الإهانات والشتائم في صبر وتضحية وصمت… أقدم هنا أحد الأدلة التي أملكها والتي تدين أحمد عصيد بكونه هو من تحرش بي زمنا وطويلا، بل هو من خرب بيتي، ودمر حياتي بسبب عشقه المزعوم لي، وكان من أسباب طلاقي، وأتمنى من زوجته وأبنائه بشكل خاص أن يلقوا نظرة على هذا الدليل وهو وثيقة عقد زواج مكتوبة بيد وخط أحمد عصيد نفسه وتحمل رقم بطاقته الوطنية وكذلك توقيعه الخاص”.
وهددت مزان بكشف المزيد، وكتبت: “لدي دلائل أخرى قد أدلي بها عند الحاجة.. والحكم للتاريخ”.

هذا ما كتبته مليكة مزان في فايس بوك:

لأني تحملت الكثير من الإهانات والشتائم في صبر وتضحية وصمت …
لأني بدوت للمجتمع فقط تلك المرأة التي لا أخلاق لها ولا ضمير …
لكل ذلك ها أنا اليوم ..
للذين يروجون عني بأني من أتحرش بأحمد عصيد ، لا هو من كان يتحرش بي …
للذين يتهمونني بأني أسعى لخراب بيت وأسرة وأجرح مشاعر زوجة وأم وأطفال …
لكل هؤلاء أقدم هنا أحد الأدلة التي أملكها والتي تدين أحمد عصيد بكونه هو من تحرش بي زمنا وطويلا ، بل هو من خرب بيتي ، ودمر حياتي بسبب عشقه المزعوم لي ، وكان من أسباب طلاقي ، وأتمنى من زوجته وأبنائه بشكل خاص أن يلقوا نظرة على هذا الدليل وهو وثيقة “عقد زواج” مكتوبة بيد وخط أحمد عصيد نفسه وتحمل رقم بطاقته الوطنية وكذلك توقيعه الخاص ، لكنها ـ وهذا هو المهم ـ لا تحمل توقيع مليكة مزان ، أي توقيعي …
ملاحظة :
لدي دلائل أخرى قد أدلي بها عند الحاجة …
والحكم للتاريخ …