• حذره من “عواقب وخيمة”.. ترامب يؤكد انتهاء علاقته بإيلون ماسك
  • بسبب كلب.. مصرع 3 أشخاص في حادثة سير على الطريق السيار بالقرب من أزمور
  • لتعزيز التعاون.. السغروشني تجتمع بمدير العمليات بالبنك الدولي بالمغرب ومنطقة المغرب العربي ومديرة برنامج الأجندة الرقمية لـMENA
  • أكثر من 42 ألف مغربي.. المغاربة يتصدرون قائمة الحاصلين على الجنسية الإسبانية في 2024
  • “الفار ديال كيفاش”.. الركراكي يسيطر أمام تونس وسؤال “الأداء” مستمر
عاجل
الأربعاء 05 أبريل 2017 على الساعة 13:04

معتصم في مقر الاستقلال: ما خارجينش حتى نتوصلو باعتذار مكتوب والتحكم كيمارسو الكيحل!!

معتصم في مقر الاستقلال: ما خارجينش حتى نتوصلو باعتذار مكتوب والتحكم كيمارسو الكيحل!!

“مقر العزيزية” ديال حزب الاستقلال نايضة فيه الحرب والاعتصامات والاجتماعات. كيفاش؟
بعد 5 أيام من اتهامهم بالانتماء إلى الانفصاليين، لازال بعض أعضاء الشبيبة الاستقلالية المنتمين إلى الأقاليم الصحراوية معتصمين في المقر المركزي للحزب.
ورغم الأخبار التي راجت، يوم أمس الثلاثاء (4 أبريل)، حول فض الاعتصام المفتوح، نفى منصور لمباركي، عضو اللجنة التنفيذية للشبيبة الاستقلالية، الأمر، مشيرا إلى أن الصورة التي التقطت مع حميد شباط “لا علاقة لها لا من قريب ولا من بعيد بموضوع الاعتصام”.
وأوضح منصور لمباركي، في تصريح لموقع “كيفاش”، أن حميد شباط لم يحاورهم، مضيفا: “حميد شباط ما فتحش معنا النقاش، وحنا مستمرين في الاعتصام ديالنا وما غاديش نخرجو من مقر الحزب إلى حين يصدر بلاغ مكتوب يحمل اعتذار القيادة عن الاتهامات التي وجهت لنا، ويسحبو الأوصاف اللي وجهوها لينا في البلاغ الصادر السبت الماضي (1 أبريل)”.
وكان مسؤولو تنظيمات وهيئات وروابط حزب الميزان أصدروا بلاغا شديد اللهجة في حق المعتصمين، واصفينهم بالغرباء عن الحزب. وجاء في بلاغهم: “مجموعة من الأشخاص اقتحمت قاعة الاجتماع داخل المركز، وعرضت نفسها على شكل عصابة إجرامية، كانت مدججة بالأسلحة البيضاء، وشنت هجوما دمرت خلاله ممتلكات الحزب، وتسببت في إصابات بليغة في صفوف المناضلين”.
عضو شبيبة الميزان شدد على أن ما تعرض له وزملاؤه داخل المقر المركزي للحزب “تحكم من القيادة”. وقال: “التحكم اللي كيتكلمو عليه هو التحكم اللي كتمارسو القيادة، واللي مارسو عبد القادر الكيحل ملي وصفنا بالانفصاليين”.
وحاول موقع “كيفاش” الاتصال بعبد القادر الكيحل، القيادي في حزب الميزان، لأخذ رأيه في الموضوع، لكنه تعذر ذلك.