• لشكر: اللي داير الانتخابات باش يرجع للمعارضة اللي يطليه بها… وما عنديش طموح نستمر فالكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي
  • لشكر: الأغلبية الحكومية تعيش تسابقا على من يقود الحكومة المقبلة… ونحن حزب لا نبحث على التموقع
  • في حوار طريف وعفوي.. مجموعة فناير تكشف كواليس غيابها وتُقيم مستوى الأغنية الشبابية (فيديو)
  • لشكر مهاجما التقدم والاشتراكية: كانوا “كيفلورتيو” مع بعض الأطراف فالأغلبية… وملتمس الرقابة تمت شيطنته
  • بعد تحطيم حفله رقما قياسيا في موازين.. تكريم راغب علامة من قبل سفير لبنان في المغرب (فيديو)
عاجل
الأربعاء 03 فبراير 2021 على الساعة 21:37

مسؤول جامعي لـ”كيفاش”: إغلاق الأحياء الجامعية قرار صعب… ولكن راه كتوصل لـ5 آلاف طالب وممكن تتحول لبؤر

مسؤول جامعي لـ”كيفاش”: إغلاق الأحياء الجامعية قرار صعب… ولكن راه كتوصل لـ5 آلاف طالب وممكن تتحول لبؤر

تستمر معاناة آلاف الطلبة، مع قرار فرضته الوضعية الوبائية في بلادنا، وهو إغلاق أبواب الأحياء الجامعية بمختلف مناطق المملكة، وما يُرافق ذلك من صعوباتٍ، تزامنا مع فترة الامتحانات، فبدل التركيز معها يكون الهم الأول لدى الطالب أو الطالبة هو البحث عن السكن البديل، كما قد يتفاقم الوضع بالنسبة للأسر ذات الدخل المحدود.

في حوار خص به “موقع كيفاش”، قال مدير المكتب الوطني للأعمال الجامعية الاجتماعية والثقافية، نور الدين التهامي، “إغلاق الأحياء الجامعية هو قرار صعب ماشي ساهل، ولكن غادي يساهم فضمان صحة وسلامة الطلبة والطالبات، حيت بعض الأحياء الجامعية كاينين فيها ما بين 4 آلاف و5 آلاف من الطلبة، وكان ممكن تحول بؤر وبائية”.

وأضاف المسؤول الجامعي ذاته، أن فيروس كورونا كانت له تداعيات على مستويات عدة، وبالنسبة للتعليم العالي، بدأت هذه التداعيات بإيقاف التدريس الحضوري في شهر مارس الماضي، وبعده مباشرة بقرار إغلاق الأحياء الجامعية، مشيرا إلى أن إعادة فتح الأحياء الجامعية مسألة معقدة جدا، وليست بالسهولة التي يتخيلها بعض الطلبة، فهي مقرونة بمجموعة من الشروط الأولية.

وبخصوص تدبير الجائحة، أكد مدير المكتب الوطني للأعمال الجامعية، أنه “تدبير لغير المتوقع” بالنظر إلى حالة الطوارئ التي تعيشها بلادنا وباقي بلدان العالم، بسبب الأزمة الصحية المرتبطة بوباء كوفيد 19، مستطردا في السياق ذاته “كانحاولو نستابقو القرارات ديالنا، حسب تطورات الأوضاع، ولكن قرارات الجائحة أو تدبير الجائحةـ كاتعدى الوزارة، حيت هي كتعلّق بصحة والسلامة ديال المواطنين”.