• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
الإثنين 31 يوليو 2023 على الساعة 18:00

ما عطلوهش.. البوليس شدو اللي قتل شاب فعين الذياب وصهره!

ما عطلوهش.. البوليس شدو اللي قتل شاب فعين الذياب وصهره!

تمكنت العناصر الأمنية في مدينة العيون، اليوم الاثنين (31 يوليوز)، من توقيف شخص للاشتباه في كونه المتورط الرئيسي في التسبب في وفاة أحد الأشخاص بعد صدمه بشكل عمدي بواسطة سيارة بمرآب مطعم للوجبات السريعة بمدينة الدار البيضاء.

وحسب الصفحة الرسمية للمديرية العامة للأمن الوطني فإن عملية التوقيف شاركت فيها الشرطة القضائية بالدار البيضاء والعيون ومصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.

وكشف بلاغ أمني أن الأبحاث والتحريات التي باشرتها الشرطة القضائية مدعومة بتقنيي الشرطة العلمية والتقنية قد مكنت، بشكل أولي، من تحديد مكان السيارة المستعملة في ارتكاب هذه الجريمة وحجزها بمدينة الدار البيضاء، قبل أن تقود الأبحاث المتواصلة إلى توقيف المشتبه فيه الرئيسي بمدينة العيون برفقة صهره، الذي يشتبه في ضلوعه في ارتكاب أعمال المشاركة والتستر.

وكان أمن أنفا في مدينة الدار البيضاء، شرع في فك خيوط جريمة القتل البشعة التي راح ضحيتها شاب في العشرينيات من العمر.

وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، هاشتاغ يحمل إسم “العدالة لبدر”، حيث أشارت مصادر متطابقة لموقع “كيفاش” إلى أن الضحية، هو طالب باحث في السنة الثانية دكتوراه، تخصص كهروكيمياء وتوليد الطاقة بكلية العلوم والتقنيات في المحمدية، وأنه من قاطني حي بوشنتوف في الدار البيضاء.

وحسب المصدر نفسه، وقعت الجريمة بعد خلاف بين الشاب الذي كان يُجالس صديقا له، في محل للأكلات سريعة التحضير، وشخص آخر كان في حالة انفعال شديد، قبل أن يتحول الأمر إلى تربصٍ بالضحية في موقف للسيارات “الباركينغ”، ومحاولة تصفيته بواسطة أداة راضة.

وتابع المصدر نفسه، أن المشتبه فيه، جُنّ جنونه، ثم تحول الأمر إلى دهسٍ للضحية المغمى عليه من أثر الإصابة على الرأس، بالسيارة بعد اقتلاع لوحات ترقيمها، إلى أن لفظ أنفاسه.