• كان يخضع لإجراءات التحقق من الهوية.. فتح بحث قضائي في وفاة شخص أمام سوق الجملة بالبيضاء
  • المستشار الخاص لترامب: الموقف الأمريكي من قضية الصحراء صريح جدا ولا يتخلله أي شك أو أي لبس
  • أموريم: خروج مزراوي أمام ليون لأسباب شخصية… وسيكون جاهزا لمباراة الغد
  • المعرض الدولي للكتاب.. المجلس الأعلى للسلطة القضائية يستعرض حصيلة منجزاته
  • بإيقاعات كناوية وصورت في المغرب.. ديستانكت وفرانش مونتانا يزيحان الستار عن “يا بابا” (فيديو)
عاجل
الثلاثاء 26 يوليو 2022 على الساعة 19:00

مازال زايد فيه.. ابن كيران لوزير الداخلية “بلا مانذكّرك باللّي أنا كْبر منّك وعندي 70 سنة بالهجري”!

مازال زايد فيه.. ابن كيران لوزير الداخلية “بلا مانذكّرك باللّي أنا كْبر منّك وعندي 70 سنة بالهجري”!

لم يخلُ خروج عبد الإله ابن كيران، المباشر على منصة التواصل الاجتماعي، اليوم الثلاثاء (26 يوليوز)، من عتابٍ وتساؤلات ومؤاخدات، حول البلاغ الأخير “المُوجع” من وزارة الداخلية، والذي أشار بصريح العبارة إلى عدم تقبل “قيادة أحد الأحزاب السياسية لنتائج الانتخابات التشريعية الجزئية في الحسيمة ومكناس، ومحاولته الضرب في مصداقية هذه العملية الانتخابية”.

أنا كْبر منّك!!

وردّ الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، على وزير الداخلية من خلال البلاغ:”بلا مانذكرك باللّي أنا كْبر منّك وعندي سبعين سنة بالهجري”، مُضيفا بكثير من الاستغراب:” كلشي كيعرفني حّد الاتهام، لأنني إنسان وطني وملكي، ودائما أنحُو منحى الدفاع عن الاستقرار والاصلاح بالتي هي أحسن، وحتى حد التواطؤ مع الدولة، إن جاز لي أن أستعمل هذه الكلمة لأن قناعتي كانقولها، واللي ماعجبوش الحال على خاطرو.. ومستعد أن أؤدي الثمن من أجل هذا”.

محاولة لتلطيف الأجواء

وكان بلاغ وزارة الداخلية، مُؤلماً لحزب العدالة والتنمية، من خلال التأكيد أن الأخير، حاول “التشكيك في مجريات الانتخابات بشكل ممنهج ومقصود، على غرار الخط السياسي الذي تبناه الحزب المعني خلال الاستحقاقات الانتخابية ليوم 8 شتنبر من سنة 2021″.
وفي مُحاولة لترطيب الأجواء قال ابن كيران :”وزير الداخلية يرّد علي ببلاغ؟ يعني سمحل ليّا السيد وزير الداخلية، راه بلاغ غير لائق، وخا نتا عارف أنا واحد من النّاس اللي دائما كيخلي صورتو مع وزارة الداخلية جيدة، وأكثر من هذا كاتجيني اتهامات بالعمالة لوزارة الداخلية وغيرها”.

لم نرفض المشاركة

وقال ابن كيران “جئنا لنخدم بلدنا ولم نقم بالاختيار الذي اختارته حركات أخرى، التي ترفض المشاركة إلى أن تتحقق الديمقراطية، بل نقول إننا سنشارك لكي نصلح ما يمكن إصلاحه، وذهبنا في هذا الاتجاه الذي أعطى نتائجه، وعشنا سنوات من الاستقرار، بينما دول تعاني إلى يومنا هذا، ومنها من يبحث عن دستور”.