• لشكر: اللي داير الانتخابات باش يرجع للمعارضة اللي يطليه بها… وما عنديش طموح نستمر فالكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي
  • لشكر: الأغلبية الحكومية تعيش تسابقا على من يقود الحكومة المقبلة… ونحن حزب لا نبحث على التموقع
  • في حوار طريف وعفوي.. مجموعة فناير تكشف كواليس غيابها وتُقيم مستوى الأغنية الشبابية (فيديو)
  • لشكر مهاجما التقدم والاشتراكية: كانوا “كيفلورتيو” مع بعض الأطراف فالأغلبية… وملتمس الرقابة تمت شيطنته
  • بعد تحطيم حفله رقما قياسيا في موازين.. تكريم راغب علامة من قبل سفير لبنان في المغرب (فيديو)
عاجل
الجمعة 11 فبراير 2022 على الساعة 14:00

لحماية المحيطات والبحار.. أخنوش يقود وفدا مغربيا في قمة “محيط واحد” في فرنسا

لحماية المحيطات والبحار.. أخنوش يقود وفدا مغربيا في قمة “محيط واحد” في فرنسا

افتتح، صباح اليوم الجمعة (11 فبراير) في بريست، شمال غرب فرنسا، الشق رفيع المستوى من القمة الدولية الأولى للمحيطات “قمة محيط واحد”، الرامية إلى تعبئة المجتمع الدولي من أجل الحفاظ على المحيطات، وذلك بمشاركة المغرب.

ويمثل المملكة في هذا الحدث الدولي الذي يستمر ثلاثة أيام، والذي انطلق أول أمس الأربعاء (9 فبراير)، رئيس الحكومة عزيز أخنوش، الذي يقود وفدا رفيع المستوى.

وكان في استقبال أخنوش لدى وصوله إلى موقع الحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

ويشارك رئيس الحكومة في هذا الشق رفيع المستوى من القمة، الذي يحضره فعليا أو افتراضيا أو برسائل فيديو، نحو ثلاثين من رؤساء الدول والحكومات، إضافة إلى رؤساء منظمات أممية ودولية، ضمنهم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والمديرة العامة لمنظمة اليونسكو أودري أزولاي.

وتتوخى قمة “محيط واحد”، المنظمة في الفترة من 9 إلى 11 فبراير الجاري، بمبادرة من فرنسا في إطار رئاستها لمجلس الاتحاد الأوروبي، وبالتعاون مع الأمم المتحدة، إعطاء “زخم سياسي قوي” لجدول الأعمال الأوروبي والدولي الخاص بقضايا البحار، ولا سيما من أجل إنجاح المفاوضات متعددة الأطراف حول المحيط، والتحضير لمؤتمر الأمم المتحدة الخاص بالمحيطات، المقرر عقده في نهاية يونيو 2022 في لشبونة.

ومنذ أول أمس الأربعاء، ينكب نحو 400 من الخبراء والمنظمات غير الحكومية والقادة السياسيين من جميع أنحاء العالم على دراسة قضايا حاسمة للحفاظ على البحار والمحيطات.

وحسب المنظمين، فإن القمة ستتيح إمكانية تبادل المعرفة وتقريب وجهات النظر، ولا سيما من خلال إدماج تغير المناخ، من أجل توقع أفضل لأزمات المحيطات، وكذا التحولات التكنولوجية والعلمية والبيئية.

وستختتم القمة بإعلان التزامات طموحة لحماية المحيطات.