• قبل المواجهة الحاسمة أمام مالي.. لقجع يدعم الأشبال للتتويج بالكان
  • على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
عاجل
الجمعة 15 ديسمبر 2023 على الساعة 10:00

كبّسو أنا سمكة.. فلوس “التيك توك” سطّاو البشر!

كبّسو أنا سمكة.. فلوس “التيك توك” سطّاو البشر!

في رحلة البحث عن المشاهدات المدرة للدخل، وجد عدد من “التيكتوكرز” الجدد ضالتهم في التمثل بالحيوان وحتى الجماد، فبات من الطبيعي مشاهدة رجل خمسيني يقول إنه سمكة، أو امرأة ناضجة ترشق نفسها بالبيض، وكل شيء في سبيل “الجوائز المالية” التي يجود بها المتابعون الأوفياء لـ”التكبيس”.
أمين رغيب، المبرمج وخبير المعلوميات، أكد في تصريح لموقع “كيفاش”، أن “الناس ولّاو كيتجردو من الإنسانية ديالهم مقابل الجوائز المالية اللي كيتحصلو عليها”.
وأبرز رغيب، أن “الجمهور يبحث عن الترفيه وما عندناش وعي كبير في المغرب اللي كيخلي هاد المحتوى كيتستهلك بشكل كبير”.
هذا وأكد الخبير، على “ضرورة توعية الشباب بخطورة المحتوى اللي كيشاهدوه على حياتهم اليومية… حنا ماشي ضد الترفيه ولكن يكون بأسلوب راقي”.
وحمل رغيب مسؤولية استفحال هذه الظاهرة للحكومة، معتبرا أنها تسمح لبعض التطبيقات التي تضر بالمجتمع المغربي بالانتشار مثل تطبيق تيك توك.
وفي حديثه، عن تيكتوك، تساءل أمين رغيب عن الخلفيات الحقيقية لهذه المنصة، قائلا: “فحال الأنواع ديال أنا سمكة، أول مرة كيظهر كيوليو عندو مشاهدات ومتابعين هاد الشي كيدفع للتساؤل شكون كيدعم هاد المنصة وشنو الهدف ديالها”.
ونبه رغيب إلى الأثر السلبي لهذه الفيديوهات على الناشئة، قائلا: “هادالشي كيأثر بشكل سيء على هاد الجيل حتا واحد ما بقا باغي يقرا أو يخدم كلشي بغاها ساهلة وغير جيب يا فم وقول ودخل الفلوس”.