• لشكر: اللي داير الانتخابات باش يرجع للمعارضة اللي يطليه بها… وما عنديش طموح نستمر فالكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي
  • لشكر: الأغلبية الحكومية تعيش تسابقا على من يقود الحكومة المقبلة… ونحن حزب لا نبحث على التموقع
  • في حوار طريف وعفوي.. مجموعة فناير تكشف كواليس غيابها وتُقيم مستوى الأغنية الشبابية (فيديو)
  • لشكر مهاجما التقدم والاشتراكية: كانوا “كيفلورتيو” مع بعض الأطراف فالأغلبية… وملتمس الرقابة تمت شيطنته
  • بعد تحطيم حفله رقما قياسيا في موازين.. تكريم راغب علامة من قبل سفير لبنان في المغرب (فيديو)
عاجل
الإثنين 25 أبريل 2022 على الساعة 15:00

قاليه مجهودكم ما مقنعناش.. برلماني من الأغلبية دخل فوزير الصحة (فيديو)

قاليه مجهودكم ما مقنعناش.. برلماني من الأغلبية دخل فوزير الصحة (فيديو)

في تعقيب يبدو أنه معارض من داخل الأغلبية، انتقد العياشي الفرفار، النائب عن الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، ما اعتبره عدم تفاعل وزير الصحة والحماية الاجتماعية، مع أسئلته الكتابية أو طلبات لقاءه بشكل مباشر، للعرض مشاكل مستشفى السلامة بقلعة السراغنة.

وقال الفرفار، متوجها إلى وزير الصحة، خالد آيت الطالب، خلال جلسة الأسئلة الشفوية، اليوم الاثنين (25 أبريل)، إن “مجهودكم لا يقنعنا خصوصا أمام صحة المواطن… صحة المواطن ما خاصهاش تأجل”.

وتابع النائب البرلماني المنتمي إلى الأغلبية الحكومية، بنفس حدة الخطاب، قائلا: “أنا سائلتكم حول واقع وكنهدر من مبدأ أنه ما يقع فإقليم يقع فسائر الوطن، والنموذج هو مستشفى السلامة فقلعة السراغنة… هو قطعة ألم يومي، طلبت لقاءا لم أتلقى جوابا، سألتكم كتابة جاءني رد حالم لواقع مأساوي”.

وفي السياق ذاته، شدد العياشي الفرفار: “إلا ما كانش غادي يتم الإصلاح ديال داك المستشفى يجب إغلاقه لأن ما يقع هو هدر للطاقات الطبية ومعاناة لا تنتهي للمرتفقين والمرضى وهو هدر للمال العام”.

ولم تكن هذه المرة الأولى، التي يعبر فيها برلمانيو حزب الاستقلال عن مواقف حادة بالرغم من انتماء حزبهم إلى الائتلاف الحكومي، حيث كان رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، قد توجه في إحدى الجلسات العمومية بمجلس النواب، إلى رئيس الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، قائلا: “حين أخذ مضيان الكلمة دخلني الشك، هل هو في المعارضة أم الأغلبية، وقلت هل سنعيش من جديد ما عشناه في الخمس سنوات الماضية؟”.

وأضاف أخنوش، في السياق ذاته: “إن أردت الاستماع لحزب الاستقلال سأذهب للغرفة الثانية، وإن أردت الاستماع لمضيان سآتي للغرفة الأولى”.