• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
الخميس 11 أغسطس 2022 على الساعة 11:30

في القمة كيما ديما.. ميد راديو تحافظ على صدارة نسب الاستماع للإذاعات الخاصة

في القمة كيما ديما.. ميد راديو تحافظ على صدارة نسب الاستماع للإذاعات الخاصة

بفضل مستمعيها، حافظت إذاعة ميد راديو على موقعها المعتاد في صدارة ترتيب نسب الاستماع للإذاعات الخاصة، مع تحقيق تقدم نوعي جديد في الفصل الأخير، حيث حظيت ب12,94 في المائة من حصة الاستماع.

وحلت ميد راديو في صدارة مدة الاستماع، بساعة و36 دقيقة، وفي المعدل المتوسط للاستماع خلال اليوم العادي، وحققت الإذاعة ساعة و32 دقيقة. كما حظيت ميد راديو برقم كبير، في اليوم العادي، بحصة 10.47 من حصة الاستماع.

‎إن هذا التطور يؤكد صواب اختياراتنا وتقديراتنا وقيمنا التي انطلقنا بها منذ مرحلة التأسيس، ونسير بها نحو المستقبل.

‎إن رأسمالنا الأساسي والجوهري هو مستمعاتنا ومستمعونا، فهم بالنسبة إلينا ليسوا مجرد سوق للاستهداف، أو مستمعين أوفياء، بل هم شركاء في صناعة المنتوج الإذاعي الذي نتقاسمه.

‎إنهم يساهمون في تطوير عملنا اليومي باحتضاننا، ما من شك في ذلك، لكنهم يطوقوننا أيضا بذوقهم الرفيع، وبتطلعهم نحو النقاشات الجادة، المسؤولة والمتوازنة.

‎كنا حريصين على القرب من المستمعات والمستمعين، ولذلك اقتربوا منا أكثر. وهو ما يؤكد أن للإذاعة، عموما، كوسيلة إعلامية، قاعدة جماهيرية واسعة، متى تسلحت بالصدق، والجودة والمسؤولية في الوصول إليها.

‎اليوم، ونحن نجدد، ونرسِّخ، موقعنا في الصدارة، نعيد التأكيد على التزامنا بعقد الوفاء بيننا وبين مستمعاتنا ومستمعينا، ونشكرهم على يقظتهم والتزامهم وغيرتهم على إذاعتنا/ إذاعتهم.

‎ونغتنم هذه الفرصة، أيضا، للتأكيد على نفس القيم: عدم الحياد في المصالح العليا للأمة، الالتزام بإبراز التعددية واختلافات وجهات النظر في مجتمعنا، الانتصار لقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، التجرد والموضوعية، وعدم الوصاية على المستمعات والمستمعين.

شكرا لَكُن… شكرا لكم.