• “السطو على عقارات مخصصة لبناء مرافق عمومية في آيت ملول” يصل إلى البرلمان.. مطالب للفتيت والمنصوري بالتدخل
  • فاجعة انهيار بناية في فاس.. ارتفاع حصيلة الوفيات
  • في أفق اقتراح حلول “منصفة وممكنة” للقضايا المطروحة.. أخنوش يدعو الوزراء إلى تفعيل الحوارات القطاعية
  • بمناسبة انتخابه لاعتلاء الكرسي البابوي.. أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس يهنئ قداسة البابا ليو الرابع عشر
  • نواكشوط.. الرئيس الموريتاني يستقبل رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي
عاجل
الجمعة 28 مايو 2021 على الساعة 09:00

عندهم ما بين 40 و45 عام.. فئات ما زال ما وصلاتهم النوبة ودارو التلقيح ووزارة الصحة خارج التغطية!!

عندهم ما بين 40 و45 عام.. فئات ما زال ما وصلاتهم النوبة ودارو التلقيح ووزارة الصحة خارج التغطية!!

استطاعت فئات جديدة تتراوح أعمارها بين 40 و45 سنة، من أخذ الجرعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، رغم أن وزارة الصحة لم تعلن بعد عن توسيع الاستفادة من التلقيح لتشمل هذه الفئة.

وكانت وزارة الصحة قد أكدت في آخر بلاغ لها نشرته، يوم الأحد (16 ماي)، أنه تقرر توسيع الاستفادة من عملية التلقيح الوطنية لتشمل المواطنات والمواطنين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 45 و50 سنة.

وتواصل موقع “كيفاش” مع بعض المواطنين الذين تمكنوا من أخذ الجرعة الأولى أو تمكنوا من الحصول على موعد لآخذها، حيث قالت بشرى، البالغة من العمر 42 سنة، إنها “رسلت ميصاج فيه رقم البطاقة الوطنية ديالي للرقم اللي كانت علنتعليه وزارة الصحة باش ملي توصل توبتي يعلموني ولكن تفاجئت ملي جاوبوني فنفس الوقت وعطاوني المكان والموعد اللي نقدر نمشي ناخذ فيه الحقنة اللولة ومشيت خذيتها”.

حميد البالغ من العمر 42 سنة، قال بدوره في تصريح للموقع، “بالصدفة رسلت ميصاج للرقم 1717 على قبل التلقيح ومن بعد 3 ايام توصلت برسالة فيها موعد ومكان التلقيح، وغدا السبت 29 ماي عندي الموعد باش ناخذ الجرعة الأولى”.

ومن جهتها قالت نعيمة وهي سيدة تبلغ من العمر 44 سنة، في تصريح ل”كيفاش”، “أنا ملي سمعت بلي ناس فالعمر ديالي دارو التلقيح واخا الوزارة ما زال ما علنت على تلقيح الفئة اللي عندهم ما بين 40 و45 قلت نصيفط ميصاج نجرب وفاش جاوبوني لقيت بلي كان خاصني نمشي ندير التلقيح نهار 24 فالشهر يعني موعد الجرعة الأولى ديالي فات”.

وحاولنا في موقع “كيفاش” الاتصال مرارا بمسؤولين في وزارة الصحة بخصوص الموضوع غير أن هواتفهم يرنون دون أية إجابات.