• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
الإثنين 27 سبتمبر 2021 على الساعة 10:00

عضو اللجنة العلمية لكورونا: حلوا علينا.. الله يرحم ليكم الوالدين

عضو اللجنة العلمية لكورونا: حلوا علينا.. الله يرحم ليكم الوالدين

توجه البروفيسور عز الدين الإبراهيمي، عضو اللجنة العلمية لكوفيد19، إلى الجهات المسؤولة عن تنزيل القرارات بخصوص القيود للحد من انتشار  الفيروس، قائلا: “عيينا و بغينا نتاعايشو مع الفيروس وبغينكم ديرو لينا شي حل، حنُّوا منَّا و حلُّوا علينا الله يرحم ليكم الوالدين”.

ودعا الإبراهيمي، في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية، يوم أمس الأحد (26 شتنبر)، على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، “الجهات المسؤولة” حسب تعبيره، إلى “تخفيف القيود المتخذة من أجل منع انتشار فيروس كورونا المستجد، واتخاذ القرارات المناسبة”.

وتابع، في السياق ذاته: “ها أنا اليوم، و كأي مواطن ملقح، أضم صوتي لصوت كل الملقحين و بكل مسؤولية، أطالب بتحرك الجهات المسؤولة لتخفيف القيود و اتخاذ القرارات المناسبة”.

هذا وأبرز الخبير الصحي، أن “المواطنين الملقحون كثيرا ما يستوقفونه بالشارع، ويؤاخذونه بعدم رفع القيود والتخفيف من الإجراءات”، ما يضطر“بأنه ليس مدبرا للأمر العمومي، ولا شأن له في اتخاذ أي قرار و لا بتدبير الأمر العمومي”.

وأضاف عضو اللجنة العلمية: “آمنا بوعودكم للعودة التدريجية للحياة الطبيعية، آمنا بمرونة قراراتكم وآنيتها، آمنا باستماعكم لنبض الشارع، ولكننا اليوم لا نفهم ماذا تنتظرون لتمتعونا بحقوقنا وتعيدونا للحياة الطبيعية تدريجيا.. ولماذا لا تمتعوننا بها كما يتمتع الملقحون في البلدان الاخرى؟”

واعتبر الإبراهيمي في تدوينته، أنه “لايمكن الاستمرار في حظر تشغيل المسارح ودور السينما”، مشددا ” من حقنا العودة للملاعب، نود رجوع الكسالة والطيبات للاشتغال وكمواطنين للاستمتاع بحمامتنا، ومن حق الملقحين العودة إلى حياتهم وكل مواطن بـصحيحتو يقلب على طرف ديال الخبز بكرامة وعرق جبينو”.