• بعد 3 أشهر من وضعه.. إزالة السوار الإلكتروني عن نيكولا ساركوزي
  • مرفوقة ببريجيت ماكرون.. الأميرة للا حسناء تترأس الدورة الأولى للمجلس الإداري لمؤسسة المسرح الملكي الرباط
  • بعد مقتل شخص على يد مختل عقليا في تارودانت.. مطالب للداخلية بإيواء المختلين في المؤسسات التي تناسب حالاته
  • صيف 2025.. المغرب يخصص 160 مليون درهم لتوفير التجهيزات والوسائل الكفيلة للحد من اندلاع حرائق الغابات
  • “وقف” الصين استيراد الدواجن المغربية بسبب مرض “نيوكاسل”.. الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن تنفي وتوضح
عاجل
الأربعاء 21 مارس 2018 على الساعة 21:45

عداوة بعد أخوة.. نايضة بين أبو حفص والكتاني

عداوة بعد أخوة.. نايضة بين أبو حفص والكتاني

انتهت الصداقة التي كانت تجمع الشيخين محمد عبد الوهاب رفيقي (أبو حفص) وحسن الكتاني، لتتحول العلاقة بينهما من وصال إلى انفصال، ومن إخاء إلى عداء، وإلى تراشق عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي سياق الشنآن بين “الإخوة الأعداء”، تفادى أبو حفص الرد على صديقه القديم حسن الكتاني، مع تكرار انتقاد الأخير له من صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك.
وقال أبو حفص في تدوينة له في الصدد: “بزاف ديال الناس تيسولوني علاش متتردش على حسن الكتاني رغم أنه متيخلي فيك غي لي نسا ودائم الطعن والتنقيص فيك وفاتح صفحتو للموتورين يكفروك ويسبوك؟”.
وأضاف أبو حفص قائلا: “جوابي دائما أني أولا بصدق غير منشغل تماما بما يقوله وأمثاله، وماض في طريقي اناقش الأفكار لا الأشخاص ولا أحمل في قلبي حقدا لأحد ولا ضغينة لأحد بل أعذر الجميع مهما سبو وشتمو وحقدوا ولو أني بشر ككل الناس أغضب وأتألم وأتضرر بشكل عفوي”.
وتابع صاحب التدوينة بالقول: “ولأني مغربي بيضاوي ولد لمدينة لقديمة ودرب الطاليان ودرب لوبيلا وبوركون تنآمن بشركة الطعام وحقها، فكيف بشخص شركتي معاه الطعام والسجن وذكريات كثيرة، أنا ديما داير بحق هدشي لدرجة اني حضرته من الفايس فقط حتى لا أتأذى بما يكتبه عني، وما تنبغيش شي حد يوصل ليا شي حاجة كتبها عليا”.
وختم أبو حفص تدوينته: “لهذا أنا متصدق بعرضي له دوما وأبدا، غي هوا الانسان يستهدف امرأة فاضلة وقمة ف الأخلاق كالأستاذة أسماء لمرابط بزاااااف..هدشي مؤلم إنسانيا ولكن هدشي لي عطا الله، ومنغعاودش نرجع لهاد الموضوع”.
وكان الكتاني نشر صورة من زيارة قام بها إلى مصر وأرفقها بتدوينة مما جاء فيها: “من الذكريات الجميلة التي أتذكرها يوم زرت مصر بعيد خروجي من محنتي حيث كان معي صديقي القديم عبد الوهاب رفيقي”.