• دوري الأمم الأروبية.. تتويج للبرتغال وأويارزابال يدخل تاريخ إسبانيا
  • مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات .. الأميرة للا حسناء تحضر بنيس مأدبة عشاء أقامها الرئيس الفرنسي
  • لقاء الأجيال في قلب المعسكر.. تكريم رسمي مميز لأسود الأطلس السابقين (صور)
  • بفضل دعم الجامعة الملكية لكرة القدم.. لبؤات الأطلس أبرز المرشحات للتتويج بكأس إفريقيا
  • هرّس باب دائرة أمنية .. الأمن يوقف مهاجرا غير نظامي في حالة تخدير في المحمدية
عاجل
السبت 30 أغسطس 2014 على الساعة 12:09

صحة.. عندما يمحو الفن جميع الاختلافات

صحة.. عندما يمحو الفن جميع الاختلافات

فن وصحة.. عندما يمحو الفن جميع الاختلافات

كيفاش
“عندما يمحو الفن جميع الاختلافات” هكذا اختارت الجمعية المغربية لمساندة الأشخاص ذوي التثلث الصبغي شعار معرض للرسومات مواهب شابة تعاني التثلث الصبغي 21، والمنظم بين 18 و24 شتنبر القادم في الرباط.
وذكر بلاغ للجمعية المغربية لمساندة الأشخاص ذوي التثلث الصبغي، أن هذا المعرض الذي “يمثل سابقة في المغرب”، والذي نظم بمبادرة من مؤسسة صندوق الإيداع والتدبير والجمعية المذكورة فضلا عن دعم الفنان التشكيلي مهدي قطبي، سينظم برواق الفن “فضاء التعابير – صندوق الإيداع والتدبير”.
وأضاف البلاغ أنه ستنظم يوم 23 شتنبر المقبل، وعلى هامش المعرض، ورشة للتفكير ستمكن المشاركين من مناقشة الفن باعتباره شكلا للتعبير والتفتح بالنسبة للأشخاص من ذوي التثلث الصبغي.
وتتمتع الجمعية المغربية لمساندة الأشخاص حاملي التثلث الصبغي، التي يحظى الأمير مولاي رشيد بالرئاستها الشرفية، بصفة المنفعة العامة، وهي تهدف بالخصوص إلى إدماج الاشخاص المصابين بهذا الداء.
وتقوم الجمعية، التي تأسست سنة 1981، من خلال “مركز صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد للأشخاص ذوي التثلث الصبغي” بالتكفل بالأشخاص المصابين بهذا الداء، وخاصة المنحدرين من أوساط فقيرة، في مجال الترويض وإعادة التأهيل الطبي والمواكبة السيكولوجية والسوسيو-تربوية والتكوين المهني، وذلك منذ الولادة حتى بلوغ سن الرشد.