• بسبب معاناة التلاميذ القرويين.. التقدم والاشتراكية يسائل وزير التعليم حول برمجة امتحانات السادس ابتدائي
  • الأرقام ترتفع والريادة تترسخ.. ميد راديو دائما في الصدارة
  • بينهم أبناء “يوعري”.. 4 مغاربة في لائحة العين الإماراتي المونديالية
  • الولايات المتحدة.. محكمة الاستئناف تقرر الإبقاء على الرسوم الجمركية المفروضة من طرف الرئيس ترامب
  • تصنيف عالمي.. جامعة محمد الخامس الأولى وطنيا وضمن الـ5 في المائة الأفضل عالميا
عاجل
السبت 01 يونيو 2024 على الساعة 23:59

سان سلفادور.. الطالبي العلمي يمثل جلالة الملك في حفل تنصيب رئيس جمهورية السلفادور

سان سلفادور.. الطالبي العلمي يمثل جلالة الملك في حفل تنصيب رئيس جمهورية السلفادور

مثل رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، جلالة الملك محمد السادس، في الحفل الرسمي لتنصيب السيد نجيب أرماندو بوكيلي أورتيز رئيسا لجمهورية السلفادور، الذي جرى اليوم السبت (1 يونيو)، بسان سلفادور.

وتمت إعادة انتخاب بوكيلي أورتيز، في فبراير الماضي، لولاية ثانية عقب فوزه في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية بنسبة 84.65 بالمائة من الأصوات.

جرت مراسم حفل التنصيب الرسمي لبوكيلي أورتيز بحضور العديد من قادة الدول والحكومات، وممثلي مؤسسات تشريعية، وأعضاء بالسلك الدبلوماسي المعتمد بالسلفادور، وشخصيات أخرى.

وخلال هذا الحفل، نقل الطالبي العلمي للسيد بوكيلي أورتيز تهاني صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ومتمنيات جلالته الصادقة بالتوفيق وبمزيد من التقدم والرخاء لجمهورية السلفادور.

وكان رئيس مجلس النواب مرفوقا، بهذه المناسبة، بالقائم بأعمال سفارة المغرب بجمهورية السلفادور، إبراهيم بادي.

وفي برقية التهنئة التي وجهها صاحب الجلالة إلى السيد نجيب أرماندو بوكيلي أورتيز بمناسبة إعادة انتخابه رئيسا لجمهورية السلفادور، كان جلالة الملك عبر للسيد بوكيلي أورتيز عن تهانئ جلالته الحارة ومتمنياته الصادقة بموصول التوفيق في قيادة بلده الصديق نحو المزيد من التقدم والرخاء.

وأعرب جلالة الملك، بهذه المناسبة، عن ارتياحه لما يربط بين البلدين من علاقات متينة أساسها الصداقة والتقدير المتبادل، مشيدا بالتطور المضطرد الذي يشهده التعاون الثنائي في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك.

وبهذه المناسبة، جدد جلالة الملك تأكيد الحرص على مواصلة العمل سويا مع بوكيلي أورتيز من أجل الدفع بهذه العلاقات إلى المستوى الأمثل الذي يرقى لطموحات الشعبين الصديقين.