• أموريم: خروج مزراوي أمام ليون لأسباب شخصية… وسيكون جاهزا لمباراة الغد
  • المعرض الدولي للكتاب.. المجلس الأعلى للسلطة القضائية يستعرض حصيلة منجزاته
  • بإيقاعات كناوية وصورت في المغرب.. ديستانكت وفرانش مونتانا يزيحان الستار عن “يا بابا” (فيديو)
  • الأسطورة اللي بقى فالقلب.. مايوركا تفكرات الزاكي
  • من الورق إلى “الكليك”.. تسجيل التلاميذ الجدد إلكتروني عبر “مسار”
عاجل
الثلاثاء 18 أكتوبر 2022 على الساعة 15:30

سابقة في إفريقيا.. المغرب غادي يبدى يصنع درونات “كاميكازي” العسكرية (صور)

سابقة في إفريقيا.. المغرب غادي يبدى يصنع درونات “كاميكازي” العسكرية (صور)

لأول مرة في إفريقيا، درونات “كاميكازي”، غادي يوليو يتصنعو في المغرب. كيفاش؟

أشنو وقع؟

كشفت صحيفة “أطالايار” الإسبانية، أن “المغرب يعتزم إنشاء مصنعين لصناعة الطائرات المسيرة “الكاميكازي” العسكرية المتطورة في العالم، ليصبح بذلك أول دولة إفريقية تستثمر في الطائرات العسكرية المسيرة”.

وأكد المصدر ذاته، نقلا عن صحيفة “وول ستريت جورنال” ، أن “المملكة المتحدة توصلت إلى اتفاق مع شركتين إسرائيليتين رائدتين في تصنيع الطائرات بدون طيار الهجومية والدفاعية لإنشاء مصنعين في المغرب”.

كيفاش وعلاش؟

وأبرزت الصحيفة الأمريكية، حسب ما نقلت “أطالايار”، أن “بناء مصنعين للطائرات بدون طيار في المغرب سيجعل الدولة الواقعة في شمال إفريقيا رائدة صناعة الطائرات بدون طيار في القارة”.

ولفت المصدر ذاته، إلى أن “إنشاء المصنعين في المغرب، يجعله أول بلد في القارة الإفريقية يُصنع هذا النوع من الطائرات المسيرة العسكرية المتطورة، بالرغم من أن مصر سبقت وأن حصلت على حقوق لصناعة “درونات” صينية الأصل، إلا أنها لم تتمكن من تطوير قدرات “الكاميكازي”.

ويشار إلى أن الطائرات المسيرة التي يعتزم المغرب تصنيعها، سيتم التركيز فيها على خاصيتي الهجوم، والمراقبة لجمع المعطيات عن بعد.

تعاون عسكري مغربي إسرائيلي

وفي أول اتفاق للدفاع الإلكتروني بين إسرائيل والمغرب، منذ عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، انطلق الطرفان في العمل على تطوير مشروع لتصنيع طائرات “الكاميكاز” بدون طيار في المغرب، حيث ستبدأ إسرائيل بإنتاجها بكميات كبيرة وبأسعار أقل بكثير، حسب ما جاء في تقرير صحيفة “إسبانيول”.

ويأتي الاتفاق بعد أشهر من المفاوضات مع مجموعة صناعات الطيران الإسرائيلية “بلوبيرد إيرو سيستمز”.

وتعمل الطائرات كقنابل دون الحاجة إلى وجود من يقودها، ويمكن أن تقطع 150 كم في الساعة وتحمل رأسا متفجرا ينفجر من تلقاء نفسه عند اصطدامه بهدفه الذي يتم التعرف عليه عبر كاميرا استطلاعية، كما يمكن استخدامها في عمليات المراقبة.