• لشكر: اللي داير الانتخابات باش يرجع للمعارضة اللي يطليه بها… وما عنديش طموح نستمر فالكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي
  • لشكر: الأغلبية الحكومية تعيش تسابقا على من يقود الحكومة المقبلة… ونحن حزب لا نبحث على التموقع
  • في حوار طريف وعفوي.. مجموعة فناير تكشف كواليس غيابها وتُقيم مستوى الأغنية الشبابية (فيديو)
  • لشكر مهاجما التقدم والاشتراكية: كانوا “كيفلورتيو” مع بعض الأطراف فالأغلبية… وملتمس الرقابة تمت شيطنته
  • بعد تحطيم حفله رقما قياسيا في موازين.. تكريم راغب علامة من قبل سفير لبنان في المغرب (فيديو)
عاجل
الجمعة 24 ديسمبر 2021 على الساعة 11:00

رغيب محذرا من الابتزاز الرقمي: أعباد الله ما تعراوش فالفيديوهات (فيديو)

رغيب محذرا من الابتزاز الرقمي: أعباد الله ما تعراوش فالفيديوهات (فيديو)

أطلق أمين رغيب، المتخصص في المجال الرقمي، تحذيرات لمستعملي الشبكات العنكبوتية ومواقع التواصل الاجتماعي من مغبة السقوط ضحايا لمحترفي الابتزاز الرقمي.

ونبه رغيب، في بث مباشر عبر صفحته الرسمية على موقع فايس بوك، أصحاب المحادثات الخاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خطورة بعض الأفعال التي يقومون بها أمام كاميرات هواتفهم أو حواسيبهم، أمام حسابات مجهولة المصدر.

وكشف صاحب مدونة “المحترف”، أن هناك أفرادا وشبكات متخصصون في اصطياد ضحاياهم من خلف هواتف كاميرات الهواتف المحمولة والحواسيب، يعمدون إلى تصوير من يقع في أفخاخهم، وبعد ذلك ابتزازهم وطلب دفع مبالغ مالية تبتدء من 5 آلاف درهم وقد تصل إلى ملايين السنتيمات، مقابل الإحجام عن نشر فيديوهاتهم الحميمية والجنسية في فضاء الأنترنيت.

وقال المصدر ذاته، إن الابتزاز الرقمي أصبح حرفة من لا حرفة له، وأضاف “هاد الشي كثر بزاف وأي واحد بغى الفلوس كيدير كاميرا وهمية، ويصور ولاد الناس ويقول ليهم صيفط ليا الفلوس ولا ننشر، هذه مصيبة كحلة وطابو خاصنا نوصلو الميساج للجميع”.

والتمس المتحدث ذاته، من المواطنات والمواطنين عدم التعري لأي كان، وأضاف “الله يرحم بها الوالدين ما تتعراوش قدام تليفوناتكم راه غادي تندمو من بعد، ما تنزل سروالك لأي وحدة قالت ليك انت حلو”.

وأوضح أمين رغيب أنه يتوصل يوميا، بعشرات الطلبات من أشخاص بهدف حذف فيديوهاتهم الحميمية أو الجنسية.

وأبرز أن ما لا يقل عن 100 فيديو يتم نشره يوميا عبر الأنترنيت لابتزاز عدد كبير من الضحايا رقميا.

وحقق أمين رغيب شهرة واسعة على شبكة الانترنت محليا وعربيا، وذلك من خلال مدونته، التي يسعى من وراء إحداثها إلى تقريب الحماية والتكنولوجيا بطرق بسيطة إلى ملايين المغاربة والعرب، ومساعدتهم على حماية حواسيبهم وحساباتهم البريدية بشكل فعال وباستخدام تقنيات بسيطة في متناول الجميع، وذلك بتقديم الحلول للمشاكل المعلوماتية على شكل مقاطع فيديو بشرح بسيط ومعمق، بعيدا عن المصطلحات الرقمية المعقدة.