رفض أمين رغيب، الخبير في المعلوميات والأمن الرقمي، اتهامه بالتشهير والبحث عن البوز من خلال التهويل التضخيم إثر فضيحة “تسريبات سنابشات”.
وخلال حلوله ضيفا أول أمس الجمعة (16 فبراير)، على برنامج “بدون لغة خشب” على إذاعة “ميد راديو”، قال رغيب: “بقا فيا الحال كيقولك ما دير خير مايطرا باس جيت نوعي الناس حتى وليت أنا اللي كنشهر بيهم وأنا اللي داير الشوهة وكاين اللي اتهمني أنني حمزة مون بيبي”.
وتابع رغيب: “الناس كيعرفوني من 2009 وكاينة شحال من بادرة وبينت أنني ماشي من النوع اللي غيشوه”.
وشدد الخبير في المعلوميات، على أنه “ما قلتش اخترقت سناب شات هدرت على اختراق حساب سناب أو قرصنة الهاتف”، مردفا: “ماشي أنا اللي شوهت هداك اللي كينشر وكيقول ها علاش دوا امين رغيب هوما اللي شهرو وخاصهم يتابعو”.
وتابع رغيب: “اللي شاف الفيديو وشاف علاش دويت عليه غيخاف ويلا بغا يجلس فشي شقة غيحضي وغيخاف… حسيت باللي من الواجب ديالي نوعي الناس ماشي نشهر”.
وأبرز المتحدث ذاته، أنه “كاين اللي قال درت إشهار لداك التطبيق أنا ما ذكرتش الاسم ديال التطبيق
وما ندمتش حيت هاد الشي كان خاصني ندوي عليه بنادم دخلو الوعي”.
واعتبر الخبير، أنه “ما محتاجش للبوز امين رغيب من 2009 لدابا وهو في الانترنت… كندوز في قنوات عالمية وبالتالي ما محتاجش للبوز الرخيص أنا ماشي من داك النوع”.
