• مواصلا التألق.. الكعبي يعادل رقم بصير في قائمة هدافي الأسود
  • إضراب وطني ومقاطعة حراسة الامتحانات.. نقابة التعليم العالي تُصعد ضد الحكومة
  • بعد نفاد التذاكر بالكامل.. مباراة المنتخب المغربي وبنين بشبابيك مغلقة
  • تقاداو ليهم.. كابرانات الجزائر يتجنبون استدعاء سفيرهم من لندن
  • حذره من “عواقب وخيمة”.. ترامب يؤكد انتهاء علاقته بإيلون ماسك
عاجل
الجمعة 23 أغسطس 2019 على الساعة 23:00

دراسة تنصح الشركات: خلو الناس يخدمو من ديورهم! 

دراسة تنصح الشركات: خلو الناس يخدمو من ديورهم! 

مع انتشار وسائل التواصل والعمل عن بعد، انتشرت ظاهرة العمل من المنزل، في عدد من الشركات حول العالم، كما صارت مجموعة من الموظفين تطلب العمل خارج المكتب، وهو الطلب الذي يواجه الطريقة الكلاسيكية للعمل.
وفي هذا الصدد، أجرى باحثون من جامعة “هارفارد” الأميركية، دراسة تتعلق بالعمل عن بعد، وخلصت هذه الدراسة إلى أنه حان الوقت من أجل العمل بعيدا عن المكاتب أو مقرات الشركات، وذلك للفوائد الكثيرة المترتبة على مثل هذا التغيير.
ونشر الباحثون دراستهم في مجلة “هارفارد بزنس ريفيو” وحملت عنوان “إنه وقت السماح للموظفين بالعمل من أي مكان؟”.
وقام الباحثون في الجامعة الأميركية بالتعاون مع كلية الأعمال في جامعة نورث إيسترن الأميركية، بتحليل بيانات العاملين في برنامج “العمل عن بعد” الذي بدأ عام 2012.
وخلصت الدراسة التي أعدها الفريق إلى أن العاملين الذين عملوا من “أي مكان” مثل المنزل، لاحظوا زيادة قوية في إنتاجيتهم بنسبة بلغت 4.4 في المائة.
وأوصى الباحثون بأربعة أمور من شأنها المساهمة في جعل العمل عن بعد أكثر إنتاجية، وهي العمل “يترافق مع استقلالية حقيقية” و”توفر الإنترنت والتكنولوجيا اللازمة التي تغني عن المكتب”، وإعطاء بعض المحفزات، مثل ثمن وجبة طعام أو تكلفة المكوث في مقهى، كما شددت على إبقاء المبتدئين في المكتب، إذ ركزت الدراسة على الموظفين ذوي الخبرة.