• الرباط.. اتفاق دولي لإحداث أول مكتب إفريقي للسياحة والابتكار
  • لإنجاز برنامج التهيئة الطبيعية والترفيهية لغابة سيدي معافة.. بنعلي توقع اتفاقية شراكة بوجدة
  • الغش في امتحانات الباك.. وضع 8 أشخاص في أكادير تحت تدابير الحراسة النظرية
  • داير گروب فالواتساب كيسرب امتحانات الباك.. توقيف عشريني في الحسيمة
  • تارودانت.. “إقصاء وتهميش” الأمازيغية في مهرجان “ربيع المسرح” يغضب جمعيات وهيئات حقوقية
عاجل
الثلاثاء 05 سبتمبر 2017 على الساعة 13:35

خولة “وزيرة وسفيرة” وحسن مديرا لديوان الوزير.. لشكر ووليداتو حتى مشكلة ما خلاتو!

خولة “وزيرة وسفيرة” وحسن مديرا لديوان الوزير.. لشكر ووليداتو حتى مشكلة ما خلاتو!

إدريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، يعيا ما يتخبى ويغبر، ديما كيلقى راسو وسط الصداع والبوليميك بسبب ولادو. كيفاش؟
لم يكد يسكن ريح الزوبعة التي أثارها خبر تعيين حسن لشكر، نجل الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إدريس لشكر، مديرا لديوان الاتحادي محمد بنعبد القادر، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإصلاح الإدارة بالوظيفة العمومية، حتى عاد الحديث عن “وليدات لشكر” مجددا.
خبر تعيين حسن لشكر، مديرا لديوان الوزير الاتحادي محمد بنعبد القادر، براتب يفوق 22 ألف درهم، خلق ضجة وسط حزب الوردة، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر البعض أن هذا التعيين تم بمنطق “المقربون أولى”.
وقبل أيام قليلة، راجت أنباء جديدة عن اقتراح الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي لابنته خولة “من أجل الحصول على منصب سفيرة في إحدى الدول، وذلك بالتزامن مع وضع وزارة الخارجية اللمسات الأخيرة على لائحة السفراء الجدد”.
وحسب الأنباء ذاتهة فابنة زعيم الاتحاد الاشتراكي “ضمن هذه اللائحة، حيث سيتم تعيينها سفيرة للمغرب في عاصمة إثيوبيا أديس أبابا”.
وخلال فترة تشكيل حكومة سعد الدين العثماني، راجت أنباء عن سعي إدريس لشكر إلى إدراج اسم ابنته خولة، وهي عضو اللجنة الإدارية للإتحاد الاشتراكي، ضمن تشيكلة وزراء الحكومة سعد الدين العثماني.
وذهب البعض إلى حد القول إن الخلاف الذي وقع بين لشكر وعبد الإله ابن كيران، عندما كلف الأخير بتشكيل الحكومة، كان بسبب “رفض ابن كيران اقتراح لشكر لابنته خولة لتولي حقيبة التجارة الخارجية، معتبرا أنها تملك برنامجا اقتصاديا مهما حول تطوير الاقتصاد والصناعة، إضافة إلى تبنيها رؤية اقتصادية حول الاستثمار وتأهيل المقاولات الصغرى والصغرى جدا، يؤهلها للحصول على هذا المنصب”.