• وزيرة الخارجية الفلسطينية: شكرا لجلالة الملك رئيس لجنة القدس على الجهود المبذولة لدعم القضية الفلسطينية
  • بالتراضي وبشكل فوري.. الوداد يفك ارتباطه بالمدرب موكوينا
  • مسؤول أمني: احتضان المغرب للجمعية العامة للإنتربول يعكس مكانته كشريك موثوق به في مواجهة التحديات الأمنية العالمية
  • الأول من نوعه.. المغرب يمنح ترخيصا لمقاولة للخدمات الطاقية
  • بوريطة: دعم المغرب تحت قيادة جلالة الملك للقضية الفلسطينية يجمع بين العمل الدبلوماسي والمبادرات الميدانية لفائدة الشعب الفلسطيني
عاجل
الجمعة 25 مايو 2018 على الساعة 10:00

حدث في مثل هذا اليوم (9 رمضان).. معركة الزلاقة وغرناطة آخر دولة عربية في الأندلس

حدث في مثل هذا اليوم (9 رمضان).. معركة الزلاقة وغرناطة آخر دولة عربية في الأندلس

إعداد: طارق باشلام

معركة الزلاقة

في 9 رمضان من سنة 479 هـ، انتصر يوسف بن تاشفين، قائد جيوش المرابطين، على الفرنجة في معركة الزلاقة.
وكانت موقعة الزلاّقة من أكبر المعارك التي انتصر فيها المسلمون انتصارًا كبيرًا على الإسبان، وهُزم ملكهم ألفونسو السادس، هزيمة منكرة.
وعلى أثر هذه الموقعة خَلَعَ ابنُ تاشفين جميعَ ملوك الطوائف المتناحرين من مناصبهم، ووحَّد الأندلس مع المغرب في ولاية واحدة لتُصبح أكبر ولاية في دولة الخلافة الإسلامية.

غرناطة آخر دولة عربية في الأندلس

في مثل هذا اليوم من رمضان، يهّل هلال رمضان على غرناطة آخر دولة عربية في الأندلس في ظل الاحتلال الإسباني لها.
منذ ذلك التاريخ وإسبانيا تعتبر نفسها الدولة الأوروبية الوحيدة التي تمكنت من تحقيق ما لم تحققه سبع حملات صليبية على الشرق العربي من تحقيقه، فقد سقط الجزء الغربي من مملكة غرناطة، ثم تلاه الجزء الشرقي ضمن معارك ضارية إلى أن سقطت بالكامل على يد الإسبان، وانتهى كل ذلك بتوقيع معاهدةٍ من سبعة وستين بنداً وهي تعتبر أطول معاهدة بين المسلمين والأوروبيين، وكان من أهم بنودها، عدم المساس بمساجد المسلمين وأن يبقى المسلمون في منازلهم.

انفصال بلغاريا عن الدولة العثمانية

فى مثل هذا اليوم من شهر رمضان بلغاريا أعلنت انفصالها عن الدولة العثمانية، وأعلنت قيام نظام الحكم الملكي فيها من جانب واحد، ووافقت الدولة العثمانية على هذا الاستقلال في أبريل 1909 مقابل حصولها على 5 ملايين ليرة ذهبية.
كانت مساحة بلغاريا آنذاك أكثر من 96 ألف كيلومتر مربع، ويفوق عدد سكانها 4 ملايين نسمة.

فتح صقلية

في مثل هذا اليوم، تاسع رمضان من سنة 212هـ، نزل المسلمون على شواطئ جزيرة صقلية ونشروا الإسلام في ربوعها، وتم فتح صقلية على يد زياد بن الأغلب.