• الأول من نوعه.. المغرب يمنح ترخيصا لمقاولة للخدمات الطاقية
  • بوريطة: دعم المغرب تحت قيادة جلالة الملك للقضية الفلسطينية يجمع بين العمل الدبلوماسي والمبادرات الميدانية لفائدة الشعب الفلسطيني
  • بعد وفاة والدته.. أطر ومستخدمو “المحافظة العقارية” يعزون تاجموعتي
  • إنجاز جديد.. سعد لمجرد أول مغنٍ عربي تتجاوز أغنتيه 100 مليون استماع على “سبوتيفاي”
  • وهبي: مشروع قانون المسطرة الجنائية محطة نوعية واستثنائية في مسار تحديث المنظومة الجنائية الوطنية
عاجل
الأربعاء 09 فبراير 2022 على الساعة 21:00

جا يدافع عليه غرقو.. المحامي أيت بناصر كحلها على سليمان الريسوني

جا يدافع عليه غرقو.. المحامي أيت بناصر كحلها على سليمان الريسوني

في تصريح مثير للجدل وللصدمة وسط الجسم الحقوقي، قال المحامي أحمد ايت بناصر، الذي يترافع دفاعا عن سليمان الريسوني في آخر جلسة أمام أنظار المحكمة أمس الثلاثاء (8 فبراير) إن “المشتكي مثلي، ومن المفروض أن يكون فرحا بعد أن تحرش به سليمان الريسوني، لا أن يصاب بأزمة نفسية”.

رد الشاب آدم، وهو الطرف المدني في القضية لم يتأخر، إذ علق في تدوينة له على موقع فيسبوك معتبرا أن “المحامي والمناضل الحقوقي أيت بناصر، يرافع عن المتهم بالتطبيع مع ثقافة الاغتصاب والتحرش الجنسي”.

وأضاف “يظهر جلياً أن المحامي “العْتيق” تبعثرت أوراقه وأصبح يضرب الأخماس بالأسداس، حتى أصبح لا يفقه هل هو يرافع عن المتهم أم ضده. وهل يقف أمام القاضي بجلباب المحامي أم بثوب الشيخ الفاضل الداعي إلى المعروف والناهي عن المنكر؟”

وختم آدم تدوينته بالتأكيد على أن ما صدر عن دفاع سليمان الريسوني هو “اعتراف مباشر بالأفعال التي توبع من أجلها المتهم”.

وكانت غرفة الجنايات الابتدائية لدى محكمة الاستئناف في الدار البيضاء، قد أدانت الصحافي سليمان الريسوني، شهر يوليوز الماضي، بخمس سنوات سجنا نافذا، بتهمة “هتك العرض بالعنف والاحتجاز”. كما قضت أيضا بتعويض المشتكي المدعو “آدم” بـ 100 ألف درهم.