• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
السبت 10 يوليو 2021 على الساعة 21:59

جابوها النسور.. الرجاء بطلا لكأس الكاف بعد فوزه على شبيبة القبائل

جابوها النسور.. الرجاء بطلا لكأس الكاف بعد فوزه على شبيبة القبائل

توج فريق الرجاء الرياضي باللقب الثاني في تاريخه على مستوى كأس الكونفدرالية الإفريقية، بعد فوزه بهدفين لهدف، أمام شبيبة القبائل الجزائري، يوم السبت (10 يوليو)، على أرضية ملعب الصداقة في بنين.

اللعب المباشر

ودخل فريق الرجاء الرياضي عازما على التسجيل منذ الدقيقة الأولى، حيث هدد شباك ممثل الجزائر في الدقيقة الخامسة من المباراة، وفي أول محاولة جاء هدف المارد الأخضر بقدم سفيان رحيمي، بعد فاصل مهاري أمام حارس المرمى، وتمريرة طويلة من عمر العرجون.
وبعد 9 دقائق فقط، ضاعف الكونغولي بين مالونگو، النتيجة بهدف رائع من تمريرة حاسمة لأسامة سكحان.

الاستحواذ السلبي
ومن جهته، لم يتمكن شبيبة القبائل من فرض أسلوبه في الشوط الأول من المباراة، رغم تحقيقه نسبة استحواذ فاقت 65 في المائة، إلا أن الاستحواذ كان سلبيا، ولم يستطع خلق محاولات حقيقية على مرمى أنس الزنيتي، سوى في 3 مناسبات، لم تشكل أية خطورة.

انتفاضة قبائلية
واستغل الفريق الجزائري عدم تركيز أبناء الخضراء مع بداية الشوط الثاني، وسجل هدفا بعد 20 ثانية فقط، واستمرت سيطرة القبايليين على الكرة، في حين حاول الرجاء الرياضي امتصاص حماس خصمه الذي دخل عازما على التسجيل مهما كلفت النتيجة.

بطاقة حمراء وگرينتا خضراء
وفي الوقت الذي كان فريق الرجاء يبحث عن هدف ثالث لإنهاء آمال شبيبة القبائل، اقترف عمر عرجون خطأ قاتلا كلفه بطاقة حمراء في الدقيقة 63، ليلعب ممثل المغرب منقوصا بلاعب واحد ما جعل الجزائريين يحاولون العودة في النتيجة.
ورغم الضغط، كان الرجاويون في الموعد، وصمدوا نصف ساعة كاملة، بل كانوا أقرب إلى التسجيل لولا الحظ الذي عاندهم.