• مآسي إنسانية.. المباني الآيلة للسقوط تواصل حصد الأرواح
  • تشابي خلفا لأنشيلوتي.. هل سيراهن الريال على نجمه السابق لقيادة المستقبل؟
  • الطالبي العلمي: العمق الإفريقي المشترك مجال فريد للشراكة المغربية الموريتانية
  • تكاليف المعيشة تُرهق الطلبة.. مطالب برفع قيمة المنحة الجامعية
  • الرباط.. لوديي يستقبل وزير الدفاع بجمهورية كوت ديفوار
عاجل
الثلاثاء 20 أغسطس 2019 على الساعة 11:00

تداعايات كان 2019.. محمد صلاح مقلق وشوبير كيكذب كلامو 

تداعايات كان 2019.. محمد صلاح مقلق وشوبير كيكذب كلامو  Soccer Football - Champions League Final - Real Madrid v Liverpool - NSC Olympic Stadium, Kiev, Ukraine - May 26, 2018 Liverpool's Mohamed Salah waves to fans before the match REUTERS/Andrew Boyers

رد أحمد شوبير على تصريحات النجم المصري محمد صلاح، مؤكدًا ما قاله صلاح عن دخول الجماهير إلى الفندق مجرد إداعاءات لا تمت للواقع بصلة.
وقال محمد صلاح في مقابلة حصرية مع شبكة “سي إن إن” الأمريكية، معلقا على خسارة المنتخب المصري في البطولة الإفريقية: “اللاعبون في المنتخب الوطني لم يكونوا سعداء بسبب الكثير من الأشياء”، وأضاف: “لقد كان لدي الكثير بصراحة، أعتقد أننا بحاجة فقط لأن نكون صادقين مع أنفسنا، في بعض الأحيان مع المنتخب الوطني يأخذ الاتحاد الأمر كمنافسة معي، كما تعلمون موقفي مختلف قليلًا عن اللاعبين ليس لأنني نجم ولكن لأنه أيضًا يجعلني مرتاحًا، على سبيل المثال في كأس الأمم الإفريقية كنا في الفندق والناس يأتون إلينا بسهولة بالغة، ويجلسون في الطابق السفلي بسهولة شديدة وهو أمر غير طبيعي وكان لدينا يوم عطلة ولم أستطع النزول من الغرفة حتى الساعة التاسعة والنصف وعندما نزلت وجدت 200 شخص معي”.
هذه الادعاءات نفاها شوبير، حيث صرح نائب رئيس الاتحاد المصري السابق لشبكة “سي إن إن” الأمريكية، معلقا: “تلك هي الاتهامات نفسها التي سمعناها منه من قبل خلال بطولة كأس العالم، قياسًا بالأخطاء المزعومة التي تواترت إلى مسامعنا خلال مونديال روسيا 2018، كان المعسكر التدريبي للمنتخب المصري في أمم إفريقيا يتسم بالانضباط الشديد”، مضيفا أن “اللاعبين والفندق الذي كان يقيم فيه أعضاء منتخب كانا مفصولين تماما عن الجمهور”.
يذكر أن المنتخب المصري خرج من دور الثمن في كأس الأمم الإفريقية التي أقيمت في مصر، ليتقدم شوبير وباقي أعضاء الاتحاد المصري لكرة القدم باستقالتهم، بهدف احتواء الغضب الشديد في الشارع الكروي المصري، وإنهاء البطولة بسلام.