• معبر سبتة.. إجهاض محاولة تهريب أزيد من 100 ألف قرص “ريفوتريل”
  • يشكلان موضوع أوامر دولية بإلقاء القبض صادرة عن السلطات القضائية لبلادهما.. توقيف مواطنين بريطانيين في أكادير
  • ساعات الحسم.. خورفكان يضغط للإبقاء على تيسودالي
  • دعا الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى متابعة هذا “الاعتداء الجبان”.. “الأحرار” يدين بشدة الهجوم الإرهابي على السمارة
  • تحسبا لموجة حر شديدة تجتاح جنوب أوروبا.. تأهب في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا
عاجل
الجمعة 24 يناير 2014 على الساعة 19:53

امحمد كرين: أنا ضد استوزار بنعبد الله وأرفض لغة القزدير وها علاش كيضربو الوزراء

امحمد كرين: أنا ضد استوزار بنعبد الله وأرفض لغة القزدير وها علاش كيضربو الوزراء

امحمد كرين: أنا ضد استوزار بنعبد الله وأرفض لغة القزدير وها علاش كيضربو الوزراء

 

علي أوحافي (تـ: خالش شوري)

لمح امحمد كرين، القيادي في حزب التقدم والاشتراكية، إلى أنه سيترشح لقيادة الحزب في المؤتمر المقبل.

كرين، الذي حل ضيفا على برنامج «في قفص الاتهام»، اليوم الجمعة (24 يناير)، قال: «علاش ما نترشحش؟ أنا ونبيل بنعبد الله صديقان منذ زمن وسنبقى أصدقاء في أي موقع كنا فيه».

وأضاف: «أعضاء حزب التقدم والاشتراكية اللي كيقولو أني كنت بعيد على الحزب واليوم أظهر في التلفاز والجرائد ما قاشعين والو في الحزب.. ممكن أن الإعلام في عشية مؤتمر التقدم والاشتراكية سلط الضوء على بعض قيادي الحزب، وهاد الشي ما فيه لا تخطيط ولا والو، هذا عمل السياسي عمل أفكار».

وأكد كرين أن الوقت حان للتغيير في الحزب، وهو ما سيسهر عليه المؤتمرون في المؤتمر المقبل، وقال: «اليوم بغينا تغيير في مؤسسات الحزب، وهو الهدف ديالنا في المؤتمر المقبل للحزب.. أنا لست راضيا على تسير نبيل بنعبد الله للحزب، رغم أنه صديقي، أنا أريد حزب مؤسسات ولا أؤمن بحزب الزعيم الوحيد الأوحد، أنا لا أومن بأن حزب عصري ديال 2014 يتمشى برأس واحد، خاص الذكاء الجماعي».

وفي تعليقه على حوادث الاعتداء على بعض الوزراء قال كرين: “هذا رد فعل على العنف اللفظي في الخطاب السياسي»، مضيفا: «الطبقة السياسية ماشي بحال بحال راه كاين الناس اللي بغاو المزايدات وكاين الناس اللي كيبغيو الفرجة السياسية واللي كيبغيو يتبوردو.. كل واحد يعبر عن موقفه انطلاقا من علاقاته ومنظوره، وأنا أتكلم باسمي دون أن أنفي أنني قيادي في التقدم والاشتراكية”، منتقدا ما أسماه “لغة القزدير”.

وبعدما وجه كرين انتقادات إلى الحكومة الحالية وتعاملها مع بعض الملفات، قال كرين إن مشاركة حزبه في الحكومة لا تعني تحالفا مع البيجيدي، نافيا أن يكون دعا إلى الانسحاب منها، بل “الأمر احتمال فقط”.

في المقابل، أكد كرين أنه يعارض أن يكون الأمين العام للحزب وزيرا في الحكومة.