• لشكر: اللي داير الانتخابات باش يرجع للمعارضة اللي يطليه بها… وما عنديش طموح نستمر فالكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي
  • لشكر: الأغلبية الحكومية تعيش تسابقا على من يقود الحكومة المقبلة… ونحن حزب لا نبحث على التموقع
  • في حوار طريف وعفوي.. مجموعة فناير تكشف كواليس غيابها وتُقيم مستوى الأغنية الشبابية (فيديو)
  • لشكر مهاجما التقدم والاشتراكية: كانوا “كيفلورتيو” مع بعض الأطراف فالأغلبية… وملتمس الرقابة تمت شيطنته
  • بعد تحطيم حفله رقما قياسيا في موازين.. تكريم راغب علامة من قبل سفير لبنان في المغرب (فيديو)
عاجل
الأحد 13 أبريل 2025 على الساعة 11:21

الموسم الجامعي المقبل.. إحداث مراكز للدراسات في سلك الدكتوراه للعلوم التمريضية

الموسم الجامعي المقبل.. إحداث مراكز للدراسات في سلك الدكتوراه للعلوم التمريضية

إحداث مراكز الدراسات بسلك الدكتوراه في العلوم التمريضية وتقنيات الصحة
ابتداءً من الموسم الجامعي المقبل
.2025-2026
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن استكمال كافة الترتيبات اللازمة لإحداث مراكز الدراسات بسلك الدكتوراه في العلوم التمريضية وتقنيات الصحة، وذلك ابتداءً من الموسم الجامعي المقبل 2025-2026.
وحسب البلاغ الذي توصل به موقع “كيفاش”، فإن هذه المبادرة تأتي تفعيلاً للتوجيهات الملكية السامية الداعية إلى إصلاح شامل وعميق للمنظومة الصحية الوطنية، وفي إطار جهودها المتواصلة لتثمين الكفاءات وتعزيز جودة التكوين والبحث العلمي.

ويشكل هذا القرار، يوضح البلاغ، خطوة استراتيجية تهدف إلى الرفع من مستوى التأهيل الأكاديمي للأطر الصحية، لاسيما فئة الممرضين وتقنيي الصحة، وتعزيز إدماج البحث العلمي التطبيقي ضمن الممارسة الصحية، بما يواكب التطورات العلمية والتكنولوجية المتسارعة التي يعرفها القطاع الصحي.
ولفت المصدر ذاته، إلى أن “هذا الإنجاز جاء بعد استكمال الوزارة، بتنسيق وثيق مع قطاع التعليم العالي، لكل الإجراءات البيداغوجية اللازمة، في انتظار اعتماد مجموعة من المعاهد العليا التي استوفت شروط ومعايير الجاهزية لاحتضان هذا السلك العالي من التكوين”.
وأكدت الوزارة أن “هذا الورش يأتي استجابة لانتظارات المهنيين والشركاء الاجتماعيين، كما يندرج ضمن جهود تطوير الرأسمال البشري، باعتباره ركيزة أساسية لإنجاح إصلاح المنظومة الصحية وتعزيز نجاعة خدماتها”.
وجددت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية التزامها الراسخ بمواصلة النهوض بمستوى التكوين والبحث العلمي، وتكوين أطر وطنية ذات كفاءة عالية، قادرة على مواكبة التحولات الصحية، والانخراط الفعّال في بناء منظومة صحية تستجيب للتطلعات.