• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
الثلاثاء 09 يناير 2024 على الساعة 11:00

الرمضاني: نصف موسم دراسي ضاع… شكون غنلومو؟ (فيديو)

الرمضاني: نصف موسم دراسي ضاع… شكون غنلومو؟ (فيديو)

ناقش برنامج غرفة الفار على إذاعة “ميد راديو” استمرار الأزمة في قطاع التعليم، منتقدا مواصلة بعض الأطراف التصعيد في تجاهل تام لمصلحة التلاميذ.
ضياع السنة!
وفي عدد أمس الاثنين (8 يناير)، تساءل الإعلامي رضوان الرمضاني، عن الجهة التي تتحمل مسؤولية ضياع نصف الموسم الدراسي.
وقال الرمضاني: “واش نلومو الحكومة نقولو ليها ما تفاعلتيش وأنا من الناس اللي ما بقاوش عارفين أصلا شنو هو المطلب وحتى المنطق فالمطالبة أو نلومو المعنيين بالأمر أو بعضهم اللي كيبان أنهم ماشي كلهم على قلب واحد حتى داخل التنسيقيات كاين اختلافات”.
وتابع صاحب “بدون لغة خشب “: “كيبقى السؤال كيفاش غادي نحلو هاد الورطة ونخرجو من هاد المأزق”، مؤكدا: “واش ماشي من المفروض أن أسرة التربية والتعليم تحكم ضميرها في هذه المرحلة ومسؤوليتها غير عطفا على هادوك التلاميذ… خاص الناس يرجعو يقريو السنة تضيع”.
حالة عصيان
ومن جهته، قال يونس دافقير، الصحافي في يومية “الأحداث المغربية”، إن “الحكومة ووزارة التعليم كنا كنلوموها من نهاية شتنبر إلى حدود بداية دجنبر الحكومة كانت موضع النقد في طريقة تفاعلها مع الملف وإخراجها للنظام الأساسي”.
وشدد دافقير على أنه “ابتداءا من شهر دجنبر كان تحول نوعي في تجاوب السلطات مع هذا الملف وقدمت فيه تنازلات كبيرة من أجل البحث عن توافقات”، معتبرا أنه “من دجنبر إلى الآن اللوم كله يقع على التنسيقيات والتناقضات التي تفجرت ما بينها”.
ووصف يونس دافقير، الوضع بـ”حالة عصيبان مدنية في قطاع التعليم”، مشددا: “خرجنا من معركة نقابية لمطالب الشغيلة التعليمية إلى ما يمكن أن نسميه بحالة العصيان المدني في قطاع التعليم… التنسيقيات معزولة تخوض معركة ذاتية في مواجهة الحكومة والمركزيات وجمعيات الآباء والرأي العام”.