• القصر الملكي بالرباط.. جلالة الملك يستقبل وزراء الشؤون الخارجية بالبلدان الثلاثة الأعضاء في تحالف دول الساحل
  • الرباط.. انعقاد الاجتماع الـ 11 للجنة العسكرية المشتركة المغربية-الإسبانية
  • القصر الملكي بالرباط.. جلالة الملك يعين عددا من السفراء الجدد
  • بالصور من أكادير.. حجز أكثر من طنين من السمك المجمد الموجه للبيع في الأسواق
  • رئيس الحكومة الإسبانية: شكرا للمغرب على مساعدته في استعادة التيار الكهربائي
عاجل
الثلاثاء 25 فبراير 2025 على الساعة 14:23

التشكيك عقيدة “داعش”.. أين النخبة من نقاش الخطر الإرهابي؟ (فيديوهات)

التشكيك عقيدة “داعش”.. أين النخبة من نقاش الخطر الإرهابي؟ (فيديوهات)

نبه برنامج “غرفة الفار” الذي تبثه إذاعة “ميد راديو” إلى خطر التشكيك في جهود الأجهزة الأمنية في التصدي للإرهاب وما يتيح ذلك للجماعات الإرهابية من فرص للتماهي داخل المجتمع.
أين النخبة؟
وفي حديثه ضمن حلقة أمس الاثنين (24 فبراير)، قال الإعلامي ومدير إذاعة “ميد راديو”، رضوان الرمضاني: “لحد الساعة ما زال ما قادرش نستوعب كيفاش خبر تفكيك جوج خلايا على وشك تنفيذ مخططاتهم ما خالقش حالة اهتمام عند النخبة التي تعطي الدروس في السيادة العاطفية للمغاربة”.
وشدد الرمضاني، على أن “أخطر ما يمكن هو أن نتحول بإهمالنا وقهقهاتنا على هذه الأخبار إلى حاضنين وحماة للفكر المتطرف والإرهابي”.
وتابع الإعلامي: “شكون اللي كيدير هاد اللعبة القذرة ديال نشكك المغاربة في الحصون اللي كتحمي أمنهم… المؤسسة الملكية ما قدوش عليها وحاولو ودابا مشاو للوتاد اللي قايمة عليهم الركيزة والخيمة”.

التشكيك عقيدة “داعش”
وفي السياق ذاته، أكد بوبكر سبيك، الناطق الرسمي باسم المديرية العامة للأمن الوطني ومديرية مراقبة التراب الوطني، أن “الأمير المزعوم للخلية الإرهابية التي تم تفكيكها أكد أن التشكيك في تفكيك مصالح الأمن للخلايا الإرهابية جزء من عقيدة التنظيمات الإرهابية ويدخل في إطار جهاد اللسان أو الكلمة”.
وخلال الندوة التي احتضنها مقر المكتب المركزي للأبحاث القضائية بمدينة سلا، صباح أمس الاثنين (24 فيراير)، حول موضوع تفكيك خلية إرهابية بـ9 مدن مغربية، كشف سبيك “لقينا عدد من التدوينات عند الأمير المزعوم للخلية الإرهابية اللي كان كيشكك فيها في عمليات تفكيك سابقة للخلايا الإرهابية”.
وأبرز المراقب العام سبيك، أن “عقيدة داعش تكمن في خطاب دعائي إرهابي موسع ينتهج التشكيك في العمليات الارهابية ويدخل في إطار جهاد اللسان والدعوة”.