• الطالبي العلمي: العمق الإفريقي المشترك مجال فريد للشراكة المغربية الموريتانية
  • تكاليف المعيشة تُرهق الطلبة.. مطالب برفع قيمة المنحة الجامعية
  • الرباط.. لوديي يستقبل وزير الدفاع بجمهورية كوت ديفوار
  • ولادنا سبوعة ورجالة.. المغاربة في قلب كل النهائيات الأوروبية هذا الموسم
  • برعاية الجزائر.. البوليساريو تُمعن في انتهاك حقوق أطفال مخيمات تندوف
عاجل
الأربعاء 07 أغسطس 2019 على الساعة 18:15

البرلماني العسري يسائل وزير الداخلية ويرد على منتقديه: موتوا بغيظكم!!

البرلماني العسري يسائل وزير الداخلية ويرد على منتقديه: موتوا بغيظكم!!

المستشار البرلماني علي العسري لا زال مصرا على موقفه اتجاه المبادرة التطوعية للمنظمة البلجيكية، نواحي تارودانت، ورفع سقف التساؤلات من تدوينة فايسبوكية إلى سؤال كتابي إلى وزير الداخلية.
ونشر برلماني حزب العدالة والتنمية، أمس الثلاثاء (6 غشت)، على صفحته على الفايس بوك، سؤاله الكتابي الموجه إلى وزير الداخلية، وأشار إلى أن المبادرات رغم طابعها الإنساني وأهدافها النبيلة، “فهذا لا يمنع من استغلال بعضها وإن قل ذلك لأهداف غير معلنة”، وهو ما يستوجب، حسب تعبيره “رصدها والاحتياط منها”.
وطالب العسري من وزير الداخلية، أن يتم رصد الحجم السنوي لهذه الأوراش وتوزيعها النوعي والجغرافي ومصادر تمويلها، إضافة إلى مسطرة الترخيص لها وآليات تتبعها والتأكد من سلامة قصدها وإنسانيتها، مع إمكانية إصدار تقرير سنوي حول كل تلك الأوراش وعرضه على البرلمان لمناقشته.

 

 

وبعد دقائق من نشر سؤاله الكتابي، شارك العسري أصدقائه على الفايس بوك، بالتدوينة المشار إليها وأرفقها بتعليق موجه إلى منتقديه الذي أسماهم ب”المرجفون” وكتب لهم: “موتوا بغيظكم”.

وأثار منتخب منطقة تاونات جدلا كبيرا بعد تدوينته التي انتقد فيها لباس المتطوعات البلجيكيات، والذي شبهه بملابس السباحة، مرجحا أن مثل هذه الأعمال التطوعية قد تكون لها خلفيات ونيات مبيتة.