• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
السبت 09 يناير 2021 على الساعة 12:00

البرلماني السيمو: أخنوش رجل قلبو كبير وصاحبي وعاوني وعاون حتى شي وحدين من البيجيدي… وأنا معجب بالعثماني (فيديو)

البرلماني السيمو: أخنوش رجل قلبو كبير وصاحبي وعاوني وعاون حتى شي وحدين من البيجيدي… وأنا معجب بالعثماني (فيديو)

قال البرلماني عن حزب الحركة الشعبية، محمد السيمو، إن علاقة صداقة تجمعه مع عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، مبديا إعجابه بالأمين العام لحزب العدالة والتنمية، ورئيس الحكومة، سعد الدين العثماني.

وتحدث السيمو، خلال استضافته في برنامج “بدون لغة خشب”، أمس الجمعة (8 يناير)، على إذاعة “ميد راديو”، عن علاقته بأخنوش، قائلا: “أخنوش صاحبي، من 2011 ربينا الصحبة أنا وياه، وهاداك رجل ما عندوش التعصب السياسي، وكيخدم جميع الناس، واخا تكون فحزب آخر وتمشي عندو تقوليه خصني الطريق ولا شي حاجة يعطيها ليك، تقولو عندي شي بوفري غيدير عملية يعاونك، أي حاجة تمشي عندو عليها يعاونك، هو رجل قلبو كبير”.

وتابع المتحدث: “أخنوش كسياسي خاصو يتعامل معاك كسياسي، ولكن هو ما عندوش الحسابات ديال السياسة، وماشي غير معايا، كيدير الواجب مع كلشي، وعاون ناس حتى فالعدالة والتنمية، ومنهم المسعودي في تازة”، مسترسلا: “حتى البيجيدي فيهم ناس مزيانين… وأنا معجب بالعثماني”.

وعن حقيقة طرده من حزب الحركة الشعبية، قال السيمو: “لا أبدا عمر شي حد جرا عليا ولا تبرا مني… أنا ما فراسيش هاد الشي، أنا معزز مكرم مع الإخوان والعلاقة مع الأمين العام مزيانة”.

واستعرض السيمو، خلال اللقاء الإذاعي، بعضا من مساره الحزبي، الذي اتسم بالترحال السياسي، موضحا أنه تربي في الاتحاد الاشتراكي بحكم انتماء والده إلى حزب الوردة، وأن أول ترشيح له كان تحت بافظة حزب الاستقلال، بعدها التحق بحزب العدالة والتنمية، تم حزب “الساروت” في سنة 2007، وحركة لكل الديمقراطيين في 2009، ثم البام، ثم الحركة الشعبية.

وتعليقا على ترحاله السياسي، قال السيمو: “أنا ما كنجبرش الراحة ديالي فالأحزاب”، رافضا اعتبار الترحال سلوكا سياسيا مرفوضا، موضحا وجهة نظره بالقول: “كون كانوا عندنا جوج أحزاب بحال دول أخرى ديك الساعة نجلس فحزب واحد، ولكن ملي عندنا 39 حزب الإنسان اللي جبر راسو فشي حزب يمشي ليه”.