• الاستقلال: التحولات الكبرى التي يعرفها المغرب لن توقفها المحاولات اليائسة للتشويش على رموز الأمة ومؤسساتها الدستورية
  • بنعبد الله يرد على لشكر: وقر راسك ووقر هاد الحزب لأنه إيلا قلبتي علينا غتلقانا
  • موتسيبي: شكرا لجلالة الملك محمد السادس على مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة
  • خطوة إنسانية.. ليفربول يلتزم بدفع مستحقات جوتا لعائلته
  • “الكتاب” للحكومة: واش تنمية 2030 غادي توصل لجميع الجهات؟
عاجل
الأربعاء 20 مارس 2019 على الساعة 15:30

الأستاذ المعجزة ما كيساليش.. القراية فالطوموبيل! (فيديو)

الأستاذ المعجزة ما كيساليش.. القراية فالطوموبيل! (فيديو)

المهدي منيار، المعروف بـ”الأستاذ المعجزة”، من نهار سدوا ليه المعاهد فاش كان كيزيد السوايع للتلاميذ، وهو كل مرة كيخرج على مواقع التواصل الاجتماعي بشي جديد. كيفاش؟

وعاد “الأستاذ المعجزة” إلى استعراض طريقته الغريبة في تحفيظ الدروس، واختار هذه المرة الظهور رفقة مراهقة داخل سيارته، ما أثار سيلا من الانتقادات.

ونشر المهدي منيار، نهاية الأسبوع الماضي، مقطع فيديو، على حسابه على إنستغرام، يظهر فيه رفقة تلميذة داخل سيارته، موجها إليها أسئلة تتعلق بمادة التاريخ وهي تستظهر ما حفظته بسرعة كبيرة، في مشهد “بعيد عن علاقة الأستاذ بتلاميذه”، حسب البعض.

وانتقدت مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الخروج الجديد للمهدي منيار، وتساءل بعضهم بسخرية عن هذه الطريقة الجديدة في التدريس. وكتب أحدهم ساخرا: “المهدي منيار تحول من الخطابة للخطوبة”، في إشارة إلى فيديوهاته السابقة التي يظهر فيها وهو يلقي الدرس واقفا فوق طاولة أمام مئات التلاميذ.

ولم يسلم “الأستاذ المعجزة” من انتقادات بعض الأساتذة، حيق علقت أستاذة على حسابها على الفايس بوك منتقدة سلوك منيار: “حيانا الله حتى ولينا نشوفو الأستاذ الموعجيزة كيعرض التلميذات فالطوموبيلات! والتلميذة دايرة لهايلايتر والنظاظر في حضرة موعجيزتها ماعرفنا واش هذه مراجعة ولا ترنديف!”.

ورد المهدي منيار على هذه الاتهامات مستغربا مما أسماه “الحملات” التي يتعرض لها بعد كل فيديو ينشره على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي.

وقال “الأستاذ المعجزة”، في اتصال هاتفي مع موقع “كيفاش”: “الفيديو عادي، البنت كانت معايا في برنامج، وفاش خرجنا درنا فيديو ما فيه حتى شي عيب، ما فهمتش علاش هاد الناس كيبقاو يزيدو في الحاجة، ويشوفو غير الجانب السلبي”.

وأضاف: “كل واحد غادي يتحاسب على فعايلو، وأنا واثق من راسي ما درت حتى حاجة خايبة”.