• وصفته بـ”الرقم الاستثنائي وغير المسبوق”.. الحكومة ترفع كلفة الحوار الاجتماعي إلى 45 مليار و738 مليون درهم
  • نائب عمدة كازا عن تخريب مرافق “دونور”: ما وقع مؤسف ومؤلم… واش بهاد العقلية سنستقبل الاستحقاقات الرياضية المقبلة؟
  • الإيقاف لثلاث مباريات.. إلياس أخوماش يُعاقب بسبب احتجاجات عنيفة وتحطيم شاشة الفار
  • مهني لـ”ميد راديو”: المغرب حقق الاكتفاء الذاتي في قطاع الدواجن ويتجه الآن نحو التصدير (فيديو)
  • الرباط.. جلسة عمل حكومية لتتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
عاجل
الأربعاء 25 نوفمبر 2020 على الساعة 22:00

وخا كيصاوبو اللقاح ديالهم.. تركيا تطلب 50 مليون جرعة من اللقاح الصيني الذي سيستعمله المغرب

وخا كيصاوبو اللقاح ديالهم.. تركيا تطلب 50 مليون جرعة من اللقاح الصيني الذي سيستعمله المغرب

أعلن وزير الصحة التركي، فخر الدين قوجة، اليوم الأربعاء (25 نونبر)، عن توقيع بلاده عقدا لشراء 50 مليون جرعة من لقاح شركة “سينوفاك” الصينية المضاد لفيروس “كورونا”، وهو نفس اللقاء الذي سيقتنيه المغرب وسيعتمده في حملة التلقيح الوطنية ضد كوفيد 19.

وقال قوجة، خلال مؤتمر صحفي، “وقعنا عقدا لاستيراد 50 مليون جرعة من اللقاح في دجنبر ويناير وفبراير”، مسجلا أن تركيا على اتصال بمنتجين آخرين للقاحات المضادة لفيروس كورونا.

وأضاف أنه من المهم بالنسبة إلى تركيا البدء باستخدام اللقاحات التي تعرف بفعالتها وأمنها، مضيفا أن حملة التطعيم قد تبدأ في 11 دجنبر المقبل.

يذكر أن قوجة أعلن في وقت سابق أن الحصيلة الاجمالية لأعداد إصابات فيروس “كورونا” التي تحمل أعراضا كاملة، وتلك ذات الأعراض الخفيفة أو التي لا تعاني من أعراض، وصلت اليوم الأربعاء، إلى 28 ألف و351 حالة.

وأشار إلى أن عدد الإصابات التي تظهر عليها الأعراض بشكل كامل بلغت 6814 إصابة جديدة.

وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أعلن أن اللقاح المحلي لفيروس كورونا وصل مرحلة متقدمة، مشيرا إلى أن بلاده ستقدمه للبشرية جمعاء.

جاء ذلك في كلمة ألقاها، اليوم الأربعاء، أمام اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه “العدالة والتنمية” في العاصمة أنقرة.

وأفاد أردوغان بأن لقاح كورونا المحلي بلغ مرحلة متقدمة، مشيرا أن بلاده تهدف لجعله متاحا للاستخدام في أبريل المقبل على أبعد تقدير.

وأضاف الرئيس التركي: “نسعى لتقديم لقاح كورونا الذي طورناه إلى البشرية جمعاء”.

وأوضح أن تركيا تتابع عن كثب جميع اللقاحات المطورة في الصين وروسيا والولايات المتحدة وأوروبا، في إشارة إلى المشاريع التي وصلت مرحلة التطبيق.